سؤال أجاب عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ونصه: ((هل نية صوم رمضان تجب ليلاً أو نهاراً كما إذا قيل لك في وقت الضحى إن هذا اليوم من رمضان تقضيه أم لا ؟.
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ونصه: «يوجد في بلدتنا مجموعة من الإخوة الملتزمين ولكن يخالفوننا في بعض الأمور، منها مثلاً: صيام رمضان فإنهم لا يصومون حتى يروا الهلال بالعين المجردة، وبعض الأوقات نصوم قبلهم بيوم أو اثنين في شهر رمضان، ويفطرون بعد عيد الفطر بيوم أو يومين، وكل ما نسألهم عن صيام يوم العيد يقولون: نحن لا نفطر ولا نصوم حتى نرى الهلال بالعين المجردة، لقوله - صلى الله عليه وسلم -: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته»، ولكن لا يعترفون بثبوت الرؤية بالأجهزة كما تعلمون، علمًا أنهم يخالفوننا صلاة العيدين في وقتهم، ولا يصلون إلا بعد العيد على حسب رؤيتهم، وهكذا في عيد الأضحى يخالفوننا في ذبح أضحية العيد وفي وقفة عرفات، ويُعيدون بعد عيد الأضحى بيومين أي: لا ينحرون الأضحية إلا بعدما ينحر المسلمون كلهم، فهل ما يفعلونه صحيح، وجزاكم الله خيرًا؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ونصه: «بعض إخواننا المسلمين لا يعلمون بدخول رمضان إلا بعد طلوع الشمس ويُتمُّون صيامهم، هل يُجزئُهم أو يُعيدوا صومه؟».
تحتوي هذه الرسالة على النقاط التالية: 1- طرق التعلم. 2- تصحيح النية في التعلم. 3- أول ما يجب أن يتعلمه المسلم. 4- فقه الإيمان. 5- الوسيلة إلى تعلم فقه الأحكام. 6- العناية في التعلم بالجوانب العلمية من العلوم. 7- الحرص على التدرج في سلم التعلم. 8- الحرص على تلقي العلم من الأكابر.
صفة صلاة النبي صلى الله عليه و سلم, من التكبير إلى التسليم كأنك تراها: ما من عبادة إلا ولها صفة وكيفية، قد تكفل الله سبحانه ببيانها، و بينها رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وفي هذه الرسالة بيان لصفة صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم.
هذه المقالة تتضمن فتاوى متعلقة بأحكام صيام يوم عاشوراء لمجموعة من العلماء، مثل: شيخ الإسلام ابن تيمية، والإمام أحمد، وابن حجر، والنووي، وابن عثيمين، وابن باز، ومحمد صالح، وسعد الحميد، واللجنة الدائمة للبحوث اللعلمية والإفتاء.))
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم التهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد بقول: كل عام وأنتم بخير، أو بالدعاء بالبركة، وكأن يرسل رسالة يدعو فيها للمرسل إليه بالخير والبركة في عامه الجديد؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء ونصه: « هل يجوز للمسلمين الذين يقيمون في بلد ليست بإسلامية أن يُشكِّلوا لجنة تقوم بإثبات هلال رمضان وشوال وذي الحجة أم لا؟ ».
السحر حقيقته وتأثيره وحكمه والوقاية والعلاج منه : يتضمن هذا الكتاب حقيقة السحر وتأثيره على الناس وحكم الشرع فيه وكيفية الوقاية منه وعلاجه على ضوء الكتاب والسنة.
كتاب حلية طالب العلم، لمؤلفه فضيلة الشيخ بكر بن عبدالله أبو زيد رحمه الله كتاب صغر حجمًا لكنه جمع فأوعى، ها هي حلية تحوي مجموعة آداب، نواقضها مجموعة آفات، فإذا فات أدب منها، اقترف المفرط آفةً من آفاته، فمُقِل ومستكثر، وقد جمعها الشيخ من أدب من بارك الله في علمهم، وصاروا أئمة يهتدى بهم.
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «مسلم صام رمضان وصلى العيد ثم سافر لبلده في الشرق فوجدهم لا زالوا يصومون رمضان، فهل يصوم معهم أم لا يصوم؛ لأنه أنهى صيام رمضان قبل السفر؟».
من فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً، ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول - صلى الله عليه وسلم - بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن الله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرفاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم. وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويكثر من الأعمال الصالحة، وأن يحسن استقبالها واغتنامها. وفي هذه المقالة بيان لفضل عشر ذي الحجة وفضل العمل فيها، والأعمال المستحبة فيها.