فضل التوحيد وأقسامه : ذكر فضل التوحيد وأهميته لكل مسلم, ثم ذكر أقسام التوحيد وهي توحيد الربوبية و الألوهية وتوحيد الأسماء والصفات,مع شرح كل قسم مقترنة بالأدلة من الكتاب والسنة.
في هذه المادة بيَّن المحاضر معنى شهادة أن محمدًا رسول الله، وبيان أهلية النبي صلى الله عليه وسلم لحمل الرسالة، وعصمته من الذنوب والمعاصي، وعمومية رسالته صلى الله عليه وسلم، ثم ذكر أنه صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء لا نبي بعده.
هذه المادة فيها بيان معنى لا إله إلا الله، وأنه لا معبود بحق إلا الله، وذكر أهميتها وشروطها، وبيان أركانها وهو نفي جميع المعبودات من دون الله وإثبات الألوهية لله وحده، ومن أهميتها: أنها مدخل الإنسان إلى الإسلام كما أنها مفتاح الجنة، ومن كان آخر كلامه في الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنة.
في هذه المادة توضيح وبيان أن هناك بعض الأمور يجب التنبه إليها ومن ثم اجتنابها وهو أن للإسلام نواقض إذا اقترفها عبد بطل إسلامه وخرج من الملة المحمدية، ومن تلك النواقض: الشرك بالله، من جعل بينه وبين الله وسائط، واعتقاد أن غير هدي محمد صلى الله عليه وسلم أكمل من هديه.
فإنه ينبغي للمسلم أن يسأل الله تبارك وتعالى أن يبارك له في علمه وعمله، وفي وقته وماله، وفي أهله وأولاده، وفي دنياه وآخرته، وأن يحرص على الأسباب التي تستجلب بها البركة. وفي هذه المحاضرة بيان للمراد بها، والأسباب التي تستجلب بها البركة، وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.
بيان فضل العلم والعلماء، وأن العلماء أحياء بعلمهم ولو تركوا هذه الدنيا، وأنهم أهل الخشية لله من عباده، ثم بين المحاضر حقيقة العلم، وأن كل عاص لله فهو جاهل وكل خائف منه فهو عالم مطيع لله.
هذه المحاضرة تتحدث عن فضل الصيام، وبيان عظم أجره عند الله؛ وأنه من أفضل الأعمال وأجلها عند الله - عز وجل - ومن فوائده أنه يهذب النفوس وحملها على الصبر والمصابرة، وأنه سبب لغفران الذنوب والحصول على الشفاعة يوم القيامة. وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.
محاضرة باللغة الإندونيسية تبين خطورة الأكل الحرام، مع بيان بعض صوره، وعقوبته، وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.
محاضرة باللغة الإندونيسية تبين أنه مَنْ تَرَكَ شَيْئًا للهِ عَوَّضَهُ اللهُ خَيْرًا مِنْه، وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.
فَمِنَ الصفات المذمومة التي جاء الشرع بالنهي عنها العجلةُ، وهي طلب الشيء وتحريه قبل أوانه، وفي هذه المحاضرة بيان للمراد بها، وحكمها، ومثالها، وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.
في هذا المحاضرة شرح للحديث الذي رواه سعيد بن المسيب، عن أبيه - رضي الله عنهما - قال: "لما حضرتْ أبا طالب الوفاةُ، جاءه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوجد عنده أبا جهل وعبدالله بن أبي أُميَّة بن المُغِيرَة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يا عمِّ، قُلْ: لا إله إلا الله؛ كلمةً أشهدُ لكَ بها عند الله))؛ فقال أبو جهل وعبدالله بن أبي أُميَّة: "يا أبا طالب، أترغبُ عن مِلَّةِ عبدالمطَّلِب؟". فلم يَزَل رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يَعرضها عليه، ويُعيد له تلك المقالة، حتَّى قال أبو طالب آخرَ ما كلَّمهم: "هو على مِلَّةِ عبدالمطَّلِب"، وأَبَى أن يقول: لا إله إلا الله؛ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أَمَا والله لأستغفِرَنَّ لكَ، ما لم أُنْهَ عنكَ))؛ فأنزل الله - عزَّ وجلَّ -: {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ} [التوبة: 113]، وأنزل الله - تعالى - في أبي طالب، فقال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: {إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [القصص: 56]". وهي مستفادة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي.