نار جهنم أحد المصيرين اللذين لا ثالث لهما يوم القيامة، ولهذا وجب علينا أن نهرب بأنفسنا من النار، وهناك أسباب وأمور تجعل الإنسان يقي نفسه وأهله من نار جهنم، وفي هذه المحاضرة باللغة البوسنية بيان لذلك.
محاضرة باللغة البوسنية، وفيها حديث للأخوات المسلمات : أيتها الأخوات من أنتن لولا الإسلام والإيمان والقرآن؟ أنتن بالإسلام وبالإيمان والقرآن شيء وبدونها والله لا شيء، ولعلكنَّ تُعِرنني أسماعكنَّ قليلا، لتعرفن تلك النعمة التي أنتنَّ تعِشْنَها في هذه الأيام، يوم تسمعْن لحال المرأة في عصور الجاهلية، وأنتنَّ تتبوأن نعمة الهداية.
أين تذهب أيها الإنسان؟ أين تفر من الحق الذي قد عرفته، وهو أن الله واحد لا إله إلا هو، وأن دين الله الإسلام لا يقبل دينا غيره. محاضرة باللغة البوسنية في الحث على التفكر في الله وذكر بعض محاسن الدين الإسلامي.
محاضرة باللغة البوسنية؛ تتناول الحديث عن قضية الوحدة الإسلامية، وهي من القضايا الكبرى التي شغلت العلماء والدعاة في القرون السالفة، وطيلة القرن العشرين، والى الآن وقد عالجتها كتب ومقالات.
محاضرة باللغة البوسنية، تتناول الحديث عن القرآن وهو الرسالة الإلهية الخالدة، ومنهج الاستقامة والهداية، ومقياس النقاء والأصالة، وإن تعليم القرآن للنشء يعمل على بناء شخصيته بناءً إيمانيًّا، ويُربِّي في نفسه قيَمَ الأخلاق والسلوك المستقيم.
إنه الإمام مالك بن أنس إمام دار الهجرة، وصاحب أحد المذاهب الفقهية الأربعة في الإسلام وهو المذهب المالكي، وصاحب كتب الصحاح في السنة النبوية وهو كتاب «الموطأ». يقول الإمام الشافعي: إذا ذُكر العلماء فمالكٌ النجم.
إن المجتمع المسلم هو الذي يطبق فيه الإسلام عقيدة وعبادة وشريعة ونظاما وخلقا وسلوكاً وفقا لما جاء به الكتاب والسنة واقتداء بالصورة التي طبق بها الإسلام في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين من بعده.
محاضرة باللغة البوسنية، وفيها وقفات سريعة مع علم مقاصد الشريعة، أردنا أن تكون بمثابة مدخل لهذا العلم وحافزًا يحفز إلى دراسته والتعمق فيه؛ لما يحدثه هذا العلم من أثر عميق في منهج التفكير، وفي منهج فهم الدين وأحكامه وقواعده.
إن من مقاصد الشريعة الإسلامية حماية أعراض المسلمين وصيانتها، ولهذا حرمت الطعن في عرض المسلم، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه. رواه مسلم.
محاضرة باللغة البوسنية؛ تتناول الحديث عن الصدق، وأنه خلق عظيم من أهم أخلاق المسلم، ومن صفات الداعية إلى الله - تعالى -، وهو الأساس الذي قام عليه هذا الدين العظيم، وهو ما عرف به - عليه الصلاة والسلام - في مكة، فما كان يُعرف حينئذ إلا بالصادق الأمين.