فتوى مترجمة إلى اللغة البنغالية، عبارة عن سؤال اجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن البراك، ونصه : « يقول الله عز وجل في القرآن : (تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة). فهل يدل ذلك على أن الله يتحكم في الأمور الدنيوية وهو جالس ( مستو ) على العرش؟ وعليه فكيف يكون الله أقرب إلينا من أوردتنا ؟ ».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: «هل التلفظ بالكلمات الواردة أدناه يعد شركا:"اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد قد ضاقت حيلتي يا رسول الله" ؟ ».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: «يقول الله عز وجل في القرآن: {تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة} [المعارج: 4]. فهل يدلُّ ذلك على أن الله يتحكَّم في الأمور الدنيوية وهو جالس (مُستوٍ) على العرش؟ وعليه فكيف يكون الله أقرب إلينا من أورِدَتنا؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز استخدام السحر لتحقيق أغراض جيدة (حسنة النية)؟ أو لإقناع أحد والديَّ بأمر معين؟ كمثل اقتناعهما بزواجي من فتاة معينة؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك حفظه الله، ونصه: «لماذا أمر الله الملائكة أن تسجد لآدم؟ ولماذا سجد إخوة يوسف ليوسف؟ أعرف أن السجود يجب أن يكون لله».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: «لماذا أمر الله الملائكة أن تسجد لآدم؟ ولماذا سجد إخوة يوسف ليوسف؟ أعرف أن السجود يجب أن يكون لله».
فتوي أجاب عنها فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - أثابه الله -، ونصها: «في هذه الأيام التي فُرضَ فيها الحظرُ بسببِ الوباء، انتشرتْ عبرَ وسائل الاتصال مقالةٌ لبعض الكاتبين ينادي فيها بالصَّلاة خلفَ المذياع والتّلفاز، وذَكرَ أنَّ ذلك مِن باب الضَّرورة، كما ذكرَ أنَّ وسائل الاتصال والنَّقل لو وُجدتْ في عصر السَّلف لقالوا بقوله، فالأملُ مِن علماء الشَّريعة -أبقاهم الله- أن يُبيّنوا لنا الحقَّ في ذلك بِمَا آتاهم الله مِن نور العلم والفهم.».
فتوي أجاب عنها فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - أثابه الله -، ونصها: «هل يمكنُ الاعتكافُ مع صلاتنا التَّراويح في بيوتنا هذا العام 1441هـ، بمعنى: هل يُشرعُ الاعتكافُ في البيوتِ في مثلِ هذه الضّرورة، أي: في نازلة كورونا؟ وفَّقكم الله لِمَا فيه خير الدّين والدّنيا.».
فتوي أجاب عنها فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك أثابه الله، ونصها: «هل يشرعُ الاجتماعُ لصلاةِ التَّراويح في البيتِ في حالِ استمرار إغلاق المساجد بسببِ وباءِ "كورونا"؟ جزاكم الله خيرًا».
هل يجوز الاتصال بالشرطة في بلد غير إسلامي للتبليغ عن بعض تجار الحشيشة ممن لا أدري إن كان في المنخرطين معهم بعض المسلمين أم لا؟ وإذا كان فيهم من هو مسلم فهل يختلف الحكم؟ وإذا كان لا يجوز الاتصال بالشرطة فما الذي يمكن فعله إذاً؟ لا سيما وأني أعلم أن النصيحة لا تُجدي فيه ، وأن تجارتهم هذه لا تضرني بشكل مباشر ، لكنها ولا شك تضر أناساً آخرين. وماذا لو حدث نفس هذا المثال لكن في دولة إسلامية ، هل يجوز حينئذٍ الاتصال بالشرطة ؟ لقد حاولت إيجاد إجابة لهذا السؤال على موقعكم لكن على ما يبدو أنكم ترون عدم جواز العمل لدى الشرطة في البلدان غير المسلمة ؛ لأنهم لا يحكّمون شرع الله. وعليه لا يجوز الاتصال بهم في مثل هذه الحالة أو في غيرها ، فهل فهمي هذا صحيح أم لا؟
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: « لا أحد منا يجهل ما يقوله النصارى من سبّ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولا نجهل غيرة شباب الأمة الإسلامية على دينهم ورسولهم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فهل يجوز الرد على من سبّ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بسب المتحدث ، علماً بأني قمت بشتم أحدهم وقد نصحني أحد الأقارب بعدم تكرار ذلك ، لأنه يجعلهم يزيدون السب والاستهزاء ، ويكون ذنبهم عليّ».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: « هل علي أن أتريث ولا أحاول أن يكون لي أطفال, بسبب مخاوفي ألا أوفر للأطفال الذين قد يرزقني الله بهم مناخا إسلاميا في العائلة؟ علي ديون من الماضي وأنا أسددها بالإضافة إلى الفوائد التي عليها. وأنا أظن أنه يجدر بي أن أنتظر على إنجاب الأطفال حتى أتمكن من سداد الديون. فما هو رأيك في ذلك ؟ ».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: «إشارة إلى سورة الأحزاب، الآية رقم 40، قال تعالى: {... ولكن رسول الله وخاتم النبيين}، ما هو الفرق بين الرسول والنبي؟ لماذا قال: رسول، ولم يقل: الرسول الأخير؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: «لدينا في المركز الإسلامي أشرطة مرئية، ومن خلال البرنامج الثقافي في المسجد نود عرض شريط فيديو عبارة عن مسرحية تتحدث عن تاريخ القدس، وهي خالية من الموسيقى وتعرض التاريخ من وجهة شرعية، يلبس أحد أفراد المسرحية الصليب على أنه قسيس؛ فهل هناك من حرج في عرض الشريط على المسلمين خاصة وأنه سوف يربط الشباب هنا والأطفال والكبار في قضية مهمة من قضايا المسلمين المعاصرة؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: «هل ترى بكفر الشخص الذي يصلي مرة أو مرتين أو ثلاث مرات يوميًّا؟ إن تأدية الصلوات خمس مرات يوميًّا ليس سهلاً على الناس العاديين، كما قال النبي موسى - عليه السلام - في قصة المعراج بأنه سيكون صعبًا على أمة نبينا - صلى الله عليه وسلم - الوفاء بهذا الأمر، لكنه مع ذلك قال: إننا من أمته. ونحن نعتقد ببنود الإيمان، لكننا لا نحصُل على رواتب لصلاتنا كما يحصُل الأئمة أو أخذ مقابل؛ لأنهم علماء يقومون بالبحث الإسلامي. نحن لدينا عائلات وأطفال نقوم على رعايتهم ونكدح 12 ساعة يوميًّا في أنشطة مُنهكة بدنيًّا وذهنيًّا لنكسب لقمة العيش، وعليه فإنه من الصعب الوفاء بجميع الصلوات نتيجة للتعب؛ فهل لا تزال تعتبرنا كفارًا، مع أننا نُؤدِّي بعض الصلوات وندفع الزكاة ونصوم في رمضان ونعتقد ببنود الإيمان؟ إن الأمر مهم جدًّا بالنسبة لي».