عرض المواد باللغة الأصلية

أمين الدين محمد إبراهيم - المقالات

عدد العناصر: 48

  • برتغالي

    مقالة باللغة البرتغالية يتحدث فيها الكاتب عن أهمية اللباس وفضائله، ثم وجه نصيحة للمسلمين ألا يقلدوا الكفار في ملابسهم وأن يعودوا إلى دينهم، ثم تكلم عن التقوى كنوع من اللباس المذكور فى القرآن في قوله تعالى : "ولباس التقوى ذلك خير".

  • برتغالي

    مقالة باللغة البرتغالية يتحدث فيها الكاتب عن نعمة النوم وحاجة الإنسان وغيره من الكائنات إلى النوم مثل حاجتهم إلى الطعام و الشراب، ثم ذكر العلاقة بين النوم و بين الموت مستدلا بآيات القرآن الكريم.

  • برتغالي

    مقالة باللغة البرتغالية تتحدث عن فوائد العسل فى حياتنا وأنه قد ذُكر فى القرآن الكريم وفى أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم -.

  • برتغالي

    مقالة باللغة البرتغالية تتحدث عن أحوال الناس بعد رمضان، ويذكر بعض علامات قبول العمل في رمضان، وأن العبادة لا نهاية لها إلا الموت.

  • برتغالي

    مقالة باللغة البرتغالية تحذر من المخدرات وبيان لبعض أضرارها وخطرها علي الفرد والمجتمع، وأنها من اسباب هدم وإفساد الأمم حتي المجتمع الغربي أدرك خطر المخدرات فأصبح يحذر منها.

  • برتغالي

    مقالة باللغة البرتغالية تتحدث عن الشباب وأهمية مرحلة الشباب وخطورتها، وواجب الأباء والمجتمعات نحو الشباب، وتحذر من الإدمان والمخدرات وخطرها علي الشباب. ثم يضرب نموذجا صالحا للشباب بيوسف نبي الله - عليه السلام - الذي ذكرت قصته في القرآن والإنجيل.

  • برتغالي

    مقالة باللغة البرتغالية تتحدث عن حضارة و العالم المتحضر ،وأن المصطلح "حرية" هي كلمة صحيحة لكننا نطبقها تطبيقا خاطئا.فلا أحد يستمتع بحرية تامة لأن سلوكنا وأعمالنا و كلامنا منظم بنظام ،سواء كانت أعمال دنيوية أو أخروية.

  • برتغالي

    مقالة باللغة البرتغالية تتكلم عن الإساءات المتكررة من الغربيين لرسول الإسلام محمد - صلى الله عليه وسلم - وآخرها هذا الفيلم الأمريكي؛ وتظهر أن السبب في ذلك هو ذاك الحقد والحسد عند كثير من الغربيين على رسول الإسلام ـ وتبين أن السبب في ذلك جهلهم بمن هو محمد - صلى الله عليه وسلم -،ثم يبدأ الكاتب بالكلام عن النبي وأخلاقه وكيف كان يتعامل مع كل الناس برحمة وخلق طيب،حتى إننا وجدنا من علماء الغرب يزكون النبي ويدافعون عنه.ثم ينادي الكاتب علي المسلمين أن يتمسكوا بدينهم وأخلاق نبيهم حتي لا يكونوا فتنة لغير المسلمين.