ثلاث فتاوى مترجمة إلى اللغة الآسامية، أجاب عنها علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصها: «1- هل ينتفع الميتُ بقراءة الحي وإهداء ثوابها له أو لا؟ وماذا كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم عندما يمرُّ على المقابر؟ 2- هل يجوز للقارئ أن يأخذ أجرًا على قراءته، وهل يأثم من يدفع له الأجر على ذلك؟ 3- هل يصل ثواب قراءة القران وأنواع القربات إلى الميت؟».