إيكو هاريانتو مصباح الدين - جميع المواد

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم من أذَّن من أجل الأجرة فقط؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «أنا كنت ألزمت المعتمرين بطواف الوداع عند خروجهم من البلد الحرام، وقد سمعتُ من سماحتكم في درسكم بالحرم أنها لا وداع لها، فأرجو زيادة البيان في هذا الموضوع».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والإرشاد، ونصه: «ما قول السادة الفقهاء أئمة الدين في صلاة التراويح، هل هي عشرون ركعة سنة أم ثمان ركعات سنة؟ وإذا كانت السنة ثمان ركعات فلماذا تصلى عشرين ركعة وعامة الناس يستدلون بذلك على أن السنة عشرون ركعة».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «جاء في حديث ابن عباس - رضي الله عنه - قال: إني رميت بعد ما أمسيت. قال: «لا حرج» صحَّحه البيهقي؛ فهل هذا صحيح؟ وأنه يجوز رمي جمرة العقبة بعد غروب الشمس يوم النحر؟».

محاضرة قيمة ألقاها الداعية عسكري حيث بين فيها أهمية توعية الأسرة وتوجيههم نحو طاعة الله واجتناب نواهيه كما بين فيها تفسير قول الله تعالى : [ يأيها الذين آمون قوا أنفسكم وأهليكم نارا ...] وذكر أقوال الصحابة في تفسير هذه الآية الكريمة كما بين فيها أحوال النبي صلى الله عليه وسلم مع أزواجه ونصائحه لهن.

محاضرة قيمة ألقاها الداعية عبد الله زين في إحدى الجامعات الحكومية في إندونيسيا حول تربية الأولاد في الإسلام حيث ذكر فيها بعض الطرق الناجحة في تربية الأولاد ومنها الإخلاص، والعلم والقدوة الحسنة والصبر و الدعاء لصالح الأبناء مع ذكر بعض الأمثلة الواقعية في تربية الأولاد والتعامل معهم في حياتنا اليومية.

قال المؤلف: «ونحن في هذه الأيام نُودِّع عامًا ماضيًا شهيدًا، ونستقبل عامًا مُقبلًا جديدًا، فعلينا أن نُحاسِب أنفسنا؛ فمَن كان مُفرِّطًا في شيءٍ من الواجبات، فعليه أن يتوب ويتدارك ما فات، وإن كان ظالمًا لنفسه بارتكاب ما نهى الله ورسوله عنه، فعليه أن يُقلِع قبل حلول الأجل، ومَن مَنَّ الله عليه بالاستقامة، فليحمَد الله على ذلك، وليسأله الثبات إلى الممات».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة، ونصه: «ما حكم شراء الصحف لغرض الفوز بالمسابقة التي تطرح فيها مقابل مبلغ من المال لمن يحالفه الحظ؟ علما بأن المسابقة عبارة عن أسئلة ثقافية عامة ويتخللها بعض الأسئلة الدينية».

سؤال أجاب عنه الشيخ محمد ين صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ماحكم تأجير المحلات والمستودعات لمن يبيع الأشياء المحرمة، مثلا آلات اللهو أو محلات الأغاني والبقالات التي تبيع الدخان والمجلات المخالفة لشرع الله أو محلات الحلاقة المنتشرة؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة، ونصه: «لي دكاكين تقع على أرض الحجاز، وتقدم البنك الوطني لاستئجارها، وحيث إن هذا البنك من البنوك التي تتعامل بالربا، فهل يجوز لي تأجيرها لهذا البنك وأمثاله ممن يتعامل بالربا؟ أفتونا أثابكم الله».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة ونصه: «هناك بعض الكتب والأشرطة يبعثها بعض الإخوة والمؤسسات الخيرية ليست موقوفة أي ليس مكتوبا على الغلاف (وقف لله تعالى) أو يهدى ولايباع، ولا يكتب عليها ثمن الكتب. فهل يجوز بيعها عند الاستغناء عنها؟ وهل يجوز بيعها من أجل شراء كتب وأشرطة أخرى؟».

سؤال أجاب عنه الشيخ محمد ين صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «أنا موظف فى إحدى الدوائر الحكومية، وأحيانا يصرف لنا بدل خارج وقت الدوام من إدارتنا بدون تكليفنا بالعمل خارج وقت الدوام وبدون حضورنا للإدارة يعتبرونها مكافأة للموظفين بين الحين والآخر. مع العلم أن رئيس الإدارة يعلم عنه ويقره، أفيدونا وجزاكم الله خيرا... هل يجوز لنا أخذ هذا المال؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة، ونصه: « إذا إتخذ رجل من الناس مسجدا تحت بيته تقام فيه الجماعات ولكن لاتقام فيه الجمعة، فهل يصح أن يحوله إلى شيئ آخر، مثلا متجر أو خلافه غير المسجد إذا أراد ذلك؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «هل يحوز المُساهَمة في الشركات؛ مثل: شركة صافولا، وشركة مكة، وشركة سابك، وشركة طيبة، وغيرها من الشركات المُساهِمة؛ لأنه كثُرَ الكلامُ بين الناسِ عن حُكم ذلك؟ وفقكم الله وجزاكم الله خيرًا».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم من يُسلِّم أشياء ثمينة بدعوى أنها هدية لمن يرأَسه في العمل؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «رجل أعطى أخاه سيارة هدية فأراد الذي يُهدَى إليه أن يبيع السيارة؛ فهل للذي أهدى السيارة أن يشتريها أم لا يحل له أن يشتريها؟».

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب أن صلاح القلب صلاح للجسد والجوارح وهو عنوان الفلاح وصلاحه يكون بالإيمان والمحبة بين الناس وبخلوه من الغل والحسد والبغي.

في هذه الخطبة بيَّن الخطيب: أن لكل أمة فتنة، وفتنة هذه الأمة هي المال. الحرص على المال مهلكة إلا من أدى حقوقها، ولم يستَهِن لسببها وواجباتها سواء كانت تجاه أسرته أو مجتمعه.

تتحدث هذه الخطبة حول دروس وعبر من قصة نبي الله موسى - عليه السلام - وفرعون، بحيث نجى الله موسى وقومه من مكر فرعون وجنوده وأعوانه، وهذه نعمة من الله يجب الشكر عليها، ومن شكره تعالى صيام عاشوراء كما فعل نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -.