إيكو هاريانتو مصباح الدين - جميع المواد

أعمال ثوابها كقيام الليل: إن من رحمة الله - عز وجل - بعباده أنه وهَبَهم أعمالاً يسيرةً يعدِلُ ثوابُها قيامَ الليل؛ فمن فاته قيام الليل أو عجز عنه فلا يُفوِّت عليه هذه الأعمال لتثقيل ميزانه، وهذه ليست دعوة للتقاعس عن قيام الليل؛ إذ لم يفهم سلفنا الصالح - رحمهم الله تعالى - ذلك؛ بل كانوا ينشَطون في كل ميادين الخير. وفي هذه الرسالة عرضٌ لبعض الأحاديث النبوية التي وردت في فضل عباداتٍ تعدِلُ ثوابَ قيام الليل.

سؤال أجاب عنه الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - وعلماء اللجنة الدائمة، ونصه: « نري كثيراً من المسلمين يصبغون لحاهم بالسواد ويقولون: إن النهي عنه لم يصح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وإنما هو مدرج من كلام بعض الرواة. وإن صح فإنما المراد به ما قصد به التدليس, وأما ما قصد به الجمال فلا. فما مدى صحة ذلك؟».

كتاب مترجم إلى اللغة الإندونيسية، احتوى على تنبيهات بضرورة الاجتهاد في شهر رمضان بصنوف وأنواع العبادات؛ من صيام الجوارح، وكثرة قراءة القرآن مع تدبُّر آياته وفهم معانيها، والإنفاق في سبيل الله وإطعام الصائمين، والعناية بالعشر الأواخر والاجتهاد فيها، ثم التنبيه على زكاة الفطر، ثم صيام الست أيام من شوال ليكون كصيام الدهر.

سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «آخر ساعة من عصر الجمعة هل هي ساعة الإجابة؟ وهل يلزم المسلم أن يكون في المسجد في هذه الساعة؟ وكذلك النساء في المنازل؟».

سؤالان أجاب عنهما علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، وفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونص الأول: «إذا كنت أصلى تحية المسجد أو التنفل ودخل عليَّ شخص ظنًّا أني أؤدي الفريضة ودخل معي في الصلاة مباشرة ... ما الحكم، وكيف أتصرف؟». الثاني: «ماذا يفعل رجل دخل على إنسان يصلي صلاة سرية وهو لا يعلم هل يصلي السنة أو الفرض؟ وماذا يفعل الإمام أيضًا في حكم هذا الرجل الذي دخل عليه المسجد وهو يصلي, هل يشير إليه ليدخل معه في الصلاة إذا كان في صلاة الفرض أو يُبعِده إذا كان في السنة؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «هل يجوز وقوف دقيقة مثلاً مع الصمت تحية للشهداء؛ حيث إنه عندما تبدأ حفلة معينة يقف الناس دقيقة مع الصمت حدادًا أو تشريفًا لأرواح الشهداء؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «يوجد لدى بعض المجتمعات - يا فضيلة الشيخ - عادة وهي أنه عندما يتوفى شخص فإن أهل الميت يقيمون خيمة كبيرة ويتقبلون فيها التعازي، وتقوم بقية أفراد هذا المجتمع بتجهيز الفطور والغداء طوال أيام التعزية ويقعدون لتناول الفطور والغداء مع أهل الميت، وتكثر الأحاديث والضحك بينهم وكأنهم أتوا للفرح لا للتعزية.. فما حكم ذلك؟ فنرجو من سماحتكم التوجيه والنصح في ذلك ولكم جزيل الشكر».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «حدث نقاش بيني وبين أحد زملائي العرب فى قصر الصلاة ونحن فى أميركا, وربما نمكث فيها سنتين. فأنا أكمل الصلاة كأني فى بلدي وزميلي يقصر الصلاة لاعتباره نفسه مسافرًا, ولو طالت المدة إلى سنتين, فنأمل بيان حكم قصر الصلاة بالنسبة لنا مع الدليل».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «في كثير من البلدان الاشتراكية - وهي دول إسلامية - تتبع المحافل المقامة لديها ما يسمى وضع الإكليل من الزهور على الشهداء أو على قبر جندي مجهول ... فما موقف الإسلام من هذا العمل؟ وهل هناك ما يدل على تحريمها أو تحليلها؟ أم أنها منقولة من الغرب ليس إلا؟ كذلك تتبع كثير من الدول - وهي دول إسلامية - والتي نشأت وتنشأ فيها ثورات ضد الاستعمار, ممارسة عادة مألوفة في افتتاح أو اختتام احتفالاتها الوطنية طلب الوقوف على الأقدام من الحضور لما يسمى دقيقة صمت, ترحُّمًا على أرواح الشهداء, فما موقف الإسلام من ذلك تحليلاً أو تحريمًا؟ أو هل هناك ما يشير من الكتاب أو السنة على ذلك؟ وهل هذا يتعارض مع قراءة سورة الفاتحة على الميت؟ أو يكون بديلاً عنها؟ أو هي الأخرى بدعة في الإسلام؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم الدم من حيث الطهارة والنجاسة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما الحكمة من إيجاد الكرام الكاتبين مع أن الله يعلم كل شيء؟».

سؤال أجاب عنه الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «هل المصافحة والتقبيل سنة في التعزية؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «لقد اطلعنا على ما نشرته جريدة المدينة فى عددها (5402) في 4/3/1402 هـ. بأنه سيكون خسوف كلي للقمر يوم السبت القادم وأنه يبدأ من الساعة الثامنة والنصف ليلا وينتهي الخسوف الجزئي يوم الأحد بعد منتصف الليل ب 38 دقيقة, ويخرج القمر من شبه ظلال الأرض الساعة الواحدة و 37 دقيقة صباحا. وقد وقع ذلك على ما ذكر.. فما تعليقكم؟ ».

التذكر بيوم القيامة: خطبة بيَّن فيها الخطيب أهمية تذكر يوم القيامة وأهواله، وأن الجزاء واقع وهو من جنس العمل إن كان خيرًا فخير وإن شرًّا فشر.

محاضرة قيمة ألقاها الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر بين فيها وجوب التوبة وأن الله يغفر الذنوب جميعا وأنه هو الغفور الرحيم، ثم بين أن حقيقة التوبة هي الرجوع عما يكرهه الله والإقبال على ما يحبه

محاضرة قيمة ألقاها الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر بين فيها بعض أسباب نقصان الإيمان ثم بين الشيخ أن الإنسان إما أن يكون من الخاسرين أو يكون من المفلحين، قال الله تعالى: (قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها)، كما بين أن العلم سبب لكل خير والجهل سبب لكل شر.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «هل المؤمن يمرض مرضًا نفسيًّا؟ وما علاجه في الشرع؟ علمًا بأن الطب الحديث يعالج هذه الأمراض بالأدوية العصرية فقط».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله، ونصه: «هل يكفي المستحاضة غسل الفَرج وتعصيبه والوضوء للصلاة؟ أم الاغتسال لكل صلاة كغسل الجنابة؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «1- يقال: إن الردة قد تكون فعلية أو قولية، فالرجاء أن تبينوا لي باختصار واضح أنواع الردة الفعلية والقولية والاعتقادية. 2- يقال: إن الردة القولية تكون بلفظ كلمة الردة كسب الدين, ويقال أيضًا: إن من ارتد بهذا السب أو ما شابهه فقد بطل ما عمل قبل ذلك من صلاة وصيام وزكاة أو نذر نذرًا على نفسه. فهل يجب قضاء ما فات أو ما بطل بذلك السبب أو لا؟ إن كان نعم؛ فهل يتم قضاء الصوم بالتتابع في الأيام أم لا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله -، ونصه: «كان والدي مرض مرضًا نفسيًّا وطالت معه مدة المرض وتخلل ذلك مراجعة المستشفى, ولكن أشار عليها بعض الأقرباء بأن نذهب إلى امرأة وقالوا: إنها تعرف علاجًا لمثل هذه الأمراض، وقالوا أيضًا: أعطوها الاسم فقط وهي تخبركم بما فيه وتصف له الدواء. فهل يجوز لنا أن نذهب لهذه المرأة؟ أفيدونا وجزاكم الله خيرًا».