عرض المواد باللغة الأصلية

عبد الكريم بن عبد الله الخضير - جميع المواد

عدد العناصر: 3

  • إسباني

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله -، ونصه: «تكلمت مع رجل يدَّعي أنه يكلم الجن وأخبرنا ببعض الأمور عن نفسي، وهؤلاء الناس يستخدمون ألفاظًا وكلمات من القرآن ليسيطروا على الجن. فما رأيك فيهم؟ وهل يجوز الكلام معهم؟ ومن هم أهل الكتاب؟ كيف يمكن أن أتكلم مع الجن والملائكة وأراهم؟ فهناك كتب عن هذا وتستخدم القرآن».

  • إسباني

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله -، ونصه: «قرأت سؤالاً عن شخص ما يعاني من مشكلة في الوضوء وعندي مشكلة مشابهه أو حتى أسوء، حينما أريد أن أصلي أشعر بأن هناك ريحًا تخرج مني. لو ذهبت إلى الحمام أقضي 30 دقيقة ولكن البول وسائل آخر يستمر في الخروج مني أثناء الصلاة ويكون عندي رغبة شديدة في الذهاب إلى الحمام، ولذلك عليَّ أن أكرر وضوئي مرة بعد مرة، وهذا الموقف يُحيِّرني جدًّا ويخجلني حيث يجعل الصلاة صعبة جدًا، وهذا يُؤثِّر على إيماني، أنا متأكد أن هذا ليس مرضًا؛ لأني ذهبت إلى كثير من الأطباء ولكن بدون تحسُّن، وهذه المشكلة تأتي لي فقط عندما أريد أن أصلي، بعض الناس يقولون لي أن هذا بسبب جن دخل جسمي. من فضلك أرشدني كيف يمكن أن أصلي بسهولة هل أستطيع أن أؤدي أكثر من صلاة واحدة بنفس الوضوء حتى لو هذه الأشياء تخرج مني. لو هذا بسبب الجن كيف يمكن الخلاص منه؟».

  • إسباني

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله -، ونصه: «المقالة التالية أعلنت أن روح النبي - صلى الله عليه وسلم - موجودة دائمًا في جميع الأوقات والآتي هو معظم المقالة وأدلتها. هل ما يقولونه صحيح؟ إنه اعتقاد أهل السنة والجماعة أن الرسول - صلى الله عليه وسلم -: 1- حاضر ويرى في جميع الأوقات. 2- على علم ومشاهدة بخلق الله. 3- قادر على أن يكون موجودًا في أماكن متعددة في نفس الوقت. وها هي الأدلة: {يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدًا}، {فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدًا}. لاحِظ أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كونه يدعى شاهدًا على كل الأمم التي خلقها الله على هذه الأرض لذلك فلا بد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - حاضرًا قبل ظهوره المبكر ولا يزال حاضرًا بعد الميراث الأرضي، وإلا ما كان يمكن أن يقال عنه شاهدًا على مجريات الأمور الحقيقية، ويوجد آيات كثيرة تقول بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - شاهدًا. نقطة فنية: الآيات القرآنية التالية تُبيِّن أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن موجودًا قبل ظهوره المبكر {وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم} أي: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - موجودًا - أي: بجسمه يتكلم -».