محمد بن أحمد القرطبي - الكتب

عدد العناصر: 6

  • بنغالي

    كتاب مترجمة إلى اللغة البنغالية لتفسير سورة النبأ من الجامع لأحكام القرآن لأبي عبدالله القرطبي رحمه الله.

  • إسباني

    تفسير القرطبي باللغة الأسبانية، وهو من أجَلِّ التفاسير وأعظمها نفعًا كما قال ابن فرحون، ويتميز بتوسعه في ذكر أسباب النزول، والقراءات، والإعراب، وبيان الغريب من ألفاظ القرآن، ويردُّ على المعتزلة، والقدرية، والروافض، والفلاسفة، وغلاة المتصوفة، وينقل عن السَّلَف كثيرًا مما أُثِر عنهم في التفسير والأحكام، مع نسبة كل قول إلى قائله، وأما من ناحية الأحكام، فيستفيض في ذكر مسائل الخلاف المتعلقة بالآيات مع بيان أدلة كلِّ قول.

  • إسباني

    تفسير القرطبي [ الجامع لأحكام القرآن ]: من أجَلِّ التفاسير وأعظمها نفعًا، كما قال ابن فرحون, ويتميز بتوسعه في ذكر أسباب النزول، والقراءات، والإعراب، وبيان الغريب من ألفاظ القرآن, ويردُّ على المعتزلة، والقدرية، والروافض، والفلاسفة، وغلاة المتصوفة, وينقل عن السَّلَف كثيرًا مما أُثِر عنهم في التفسير والأحكام، مع نسبة كل قول إلى قائله, وأما من ناحية الأحكام، فيستفيض في ذكر مسائل الخلاف المتعلقة بالآيات مع بيان أدلة كلِّ قول. وفي هذه الصفحة مختصرٌ لسورة البقرة وآخر جزئين من القرآن (تبارك وعم).

  • إنجليزي

    نسخة مختصرة ومترجمة إلى الإنجليزية من كتاب التذكرة للإمام القرطبي الذي قال في مقدمته: فإني رأيتُ أن أكتبَ كتابًا وجيزًا يكون تذكرةً لنفسي وعملًا صالحًا بعد موتي في ذكر الموت، وأحوال الموتى، وذِكر الحشر والنشر، والجنة والنار، والفتن والأشراط". في هذا الكتاب اقتصر الجامعُ على ذِكر الأحاديث الصحيحة الواردة في الكتاب الأصل.

  • بوسني

    قال المؤلف رحمه الله في مقدمة كتابه: «فإني رأيتُ أن أكتبَ كتابًا وجيزًا؛ يكون تذكرةً لنفسي، وعملًا صالحًا بعد موتي في ذكر الموت، وأحوال الموتى، وذِكر الحشر، والنشر، والجنة، والنار، والفتن، والأشراط».

  • عربي

    تفسير القرطبي [ الجامع لأحكام القرآن ]: في هذه الصفحة نسخة الكترونية مفهرسة، تتميز بسهولة التصفح والوصول إلى الآية من كتاب تفسير القرطبي، وهو من أجَلِّ التفاسير وأعظمها نفعاً، كما قال ابن فرحون, ويتميز بتوسعه في ذكر أسباب النزول، والقراءات، والإعراب، وبيان الغريب من ألفاظ القرآن, ويردُّ على المعتزلة، والقدرية، والروافض، والفلاسفة، وغلاة المتصوفة, وينقل عن السَّلَف كثيراً مما أُثِر عنهم في التفسير والأحكام، مع نسبة كل قول إلى قائله, وأما من ناحية الأحكام، فيستفيض في ذكر مسائل الخلاف المتعلقة بالآيات مع بيان أدلة كلِّ قول. وطريقته أنه كثيراً ما يورد تفسير الآية أو أكثر في مسائل يذكر فيها غالباً فضل السورة أو الآية - وربما قدَّم ذلك على المسائل- وأسباب النزول, والآثار المتعلِّقة بتفسير الآية, مع ذكر المعاني اللغوية, متوسعاً في ذلك بذكر الاشتقاق, والتصريف, والإعراب وغيره, مستشهداً بأشعار العرب، وذكر أوجه القراءات في الآية, ويستطرد كثيراً في ذكر الأحكام الفقهية المتعلقة بالآية, إلى غير ذلك من الفوائد التي اشتمل عليه تفسيره من ترجيح, أو حكم على حديث, أو تعقب, أو كشف لمذاهب بعض أهل البدع. ويؤخذ عليه استطراده أحياناً فيما لا يمت للتفسير بصلة, وإيراده أخباراً ضعيفة بل وموضوعة دون تنبيه, وتأويله للصفات مع أوهام وقعت له.