حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته : رسالة دكتوراه اشتملت على بيان حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته، والتي تشكل بمجموعها أحد أصلي الدين، وهي معنى: شهادة أن محمدًا رسول الله.
مقدمات في علم مقالات الفرق : بحث باللغة العربية، اشتمل على تعريف المقالة، وبيان أهمية علم المقالات، ومناهج التأليف فيه، مع بيان أشهر الكتب المؤلفة في علم المقالات، ومناهج مؤلفيها.
مواقف الطوائف من توحيد الأسماء والصفات : كتاب باللغة العربية؛ بين موقف أهل السنة والجماعة من توحيد الأسماء والصفات، وكذلك موقف طوائف المعطلة، والمشبهة.
معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله الحسنى : كتاب باللغة العربية؛ اشتمل على مناهج الناس في عدد الأسماء الحسنى وتعيينها، مع بيان جهود أهل العلم في جمع الأسماء الحسنى، وبيان أحكامها.
معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات : كتاب باللغة العربية؛ اشتمل على بيان معتقد أهل السنة والجماعة في باب أسماء الله وصفاته بشكل يجمع بين الشمولية والتعمق، وذلك من خلال توضيح المسائل الكلية العامة أولاً، ثم بحث القضايا التفصيلية والمباحث الجزئية للمسائل الكبرى المتعلقة بهذا الباب.
كتاب باللغة الإنجليزية يقرر عقيدة أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات من خلال فهمهم لآيات الله وأحاديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المُتضمِّنة لأسماء الله وصفاته، وفيه ردٌّ على كل من خالفَ منهجَهم في ذلك مع الاستناد لكلام أهل العلم الكبار في تقرير هذه العقيدة كابن تيمية وابن القيم وغيرهما رحم الله الجميع.
شرح لرسالة الفتوى الحموية الكبرى لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى : وهى رسالة عظيمة في تقرير مذهب السلف في صفات الله - جل وعلا - كتبها سنة (698هـ) جواباً لسؤال ورد عليه من حماة هو: « ما قول السادة الفقهاء أئمة الدين في آيات الصفات كقوله تعالى: ﴿ الرحمن على العرش استوى ﴾ وقوله ( ثم استوى على العرش ) وقوله تعالى: ﴿ ثم استوى إلى السماء وهي دخان ﴾ إلى غير ذلك من الآيات، وأحاديث الصفات كقوله - صلى الله عليه وسلم - { إن قلوب بني آدم بين أصبعين من أصابع الرحمن } وقوله - صلى الله عليه وسلم - { يضع الجبار قدمه في النار } إلى غير ذلك، وما قالت العلماء فيه، وابسطوا القول في ذلك مأجورين إن شاء الله تعالى ».
شرح لكتاب شرح السنة للبربهاري وهو أحد كتب العقيدة ألفه البربهاري (ت : 329 هـ - 940) , قسم المؤلف كتابه إلى أربعة وثلاثين باب ودعمها بكثير من علوم الأحاديث وفوائد الأخبار المروية عن رسول الله من حل مشكلها وتفسير غريبها وبيان أحكامها وما يترتب عليها من الفقه واختلاف العلماء .
كتاب قيّم عبارة عن شرح لرسالة العبودية لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -، والتي كانت من شيخ الإسلام ابن تيمية جوابًا على سؤال وُجِّه إليه، عن معنى الآية الكريمة: { يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون }. فما العبادة؟ وما فروعها؟ وهل مجموع الدين داخل فيها؟ أم لا؟ وما حقيقة العبودية؟ وهل هي أعلى المقامات في الدنيا والآخرة؟ أم فوقها شيء من المقامات؟ فكان جوابه - رحمه الله - ما سيأتي في هذه الرسالة القيَّمة.
يتحدث الكتاب عن أن من مقتضيات الإيمان الوقوف على مباحث تتعلق بلفظ الجلالة (الله)، وما خص به هذا اللفظ من خصائص لفظية ومعنوية، مع بيان معناه من حيث اللغة واشتقاقه واختلاف العلماء في ذلك. والتنبيه إلى حقيقة الخلاف الدائر بين علماء أهل السنة ومن خالفهم من أهل الأهواء والبدع في بعض مسائله، إلى غير ذلك من المباحث.
شرح لكتاب العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -، والذي اشتمل على أبواب ومسائل مهمة هي من أصول عقيدة الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة في الأسماء والصفات والقدر، والإيمان، ومكانة الصحابة وأهل البيت، والمنهج الوسط الذي اتبع أهل السنة في التعامل مع المسائل التي شكلت معضلة عند بعض الفرق الإسلامية كقضايا دخول العمل في مسمى الإيمان، وكرامات الأولياء، وما شجر بين الصحابة، ثم أتبع كتابه بقضايا منهجية هي بمثابة قواعد ومعالم تميز بها أهل السنة عن غيرهم، فكان شرحًا فريدًا في بابه.
شرح القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد اشتملت على بيان عقيدة السلف في أسماء الله وصفاته، كما اشتملت على قواعد عظيمة، وفوائد جمة في باب الأسماء والصفات.
قاعدة في الصبر : بدأ المؤلف - رحمه الله - هذه الرسالة ببيان أن الدين كله يرجع بجملته إلى أمرين هما: الصبر والشكر، واستدل لذلك بقوله تعالى: { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ } وبقوله - صلـى الله عليه وسلم -: { عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله عجب، لا يقضي الله لمؤمن قضاءً إلا كان خيراً له، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له،وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له }. ثم بين أن الصبر عموماً ينقسم إلى ثلاثة أقسام، ثم بين أن المصائب نوعان، وختم المصنف كلامه بالإشارة إلى الأصل الثاني وهو: الشكر وفسره بأنه العمل بطاعة الله واقتصر على ذلك وخلت الرسالة من تفصيل القول في ذلك، ولعل السبب في ذلك هو تصرف من أفرد الرسالة بالذكر وفصلها عن باقي التصنيف وإلا فالرسالة لها تتمة،ويشهد لذلك ما ذكره ابن رشيق في تعداده لمؤلفات ابن تيمية حيث قال: "قاعدة في الصبر والشكر. نحو ستين ورقة" فقد تصرف المختصر في العنوان واقتصر كذلك على ما كتب في موضوع الصبر فقط، ولم يكمل بقية الرسالة، والله أعلم.
كتاب نافع تناول فيه المؤلف جزئية الصفات الألهية مع مواقف الطوائف من توحيد الأسماء والصفات، مع إعطاء الأهمية لتحرير قول أهل السنة والجماعة في المسألة مع الإشارة إلى أقوال المخالفين.