«فضل العمل في عشر ذي الحجة » من فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً. ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن الله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرفاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم.
الصوم مدرسة ربانية، ومحطة إيمانية، يتلقى منها الصائم الدروس والأخلاق، ويتربى فيها على جميل الطباع، وما أطيب أن يتعاقد الصائم مع نفسه منذ أول الشهر على أن يعنى بواحد من الأخلاق الرفيعة ـ على أقل تقدير ـ فيتعاهد نفسه ويراقبها ويحاسبها ويعاتبها حتى تلين وتنقاد.
هذه المقالة توضح فضل شهر رمضان, وتوضح أهمية اغتنام المسلم لمواسم العبادة بكل حرص, واستعداده لقيام أعمال الخير, وأن يعزم على التوبة إلى الله توبة ً نصوح , وينوي نية صادقة على أن يغير أحواله في شهر رمضان وما بعده.
هذه المقالة تبين للمسلم كيفية زيادة إيمانه في رمضان؟ ودور الأسرة وبرامجها اليومية في هذا الشهر, ودور المساجد والنشاطات الدينية فيه... وغيرها من النقاط المفيدة.
هذه المقالة تبين للقارئ أن مكانة المرأة المسلمة رفيعة في الإسلام كأم وزوجة وابنة وأخت، وفي كل تلك المقامات لها مكانتها واحترامها، وأن أعداء الدين يحاولون دائما وباستمرار تشويه صورة المرأة المسلمة في الإسلام، والطريق الوحيد للرد على شبهاتهم هو ثبات المرأة المسلمة والاعتزاز بعقيدتها والتمسك بالعروة الوثقى، وبهذا ترجع عزتها وكرامتها ومكانتها في المجتمع.
محور هذه المقالة يبين للقارئ خطر البدعة وبراءة الشريعة منها, وفي شهر شعبان جرت عادة كثير من الناس إحياء ليلة النصف منه، ويعتقدون أن هذه الليلة قد خصت بزيادة القيام والصيام وكذلك زيارة القبور والأضرحة والإستغاثة بها... وغيرها من الأمور التي لم تشرع في الإسلام.
هذه المقالة موجهة إلى الإخوة الشباب الأيغوريين، وفيها توضيح بعض المنكرات التي تجري في الشبكات العنكبوتية والمنتديات، والنصح لأصحاب المواقع بالتمسك بالعقيدة الصحيحة والأخلاق الحميدة، وإعطاء الفرصة لنشر المواد الدينية في مواقعهم. وحث الدعاة الأويغوريين بالتعاون على البر والتقوى فيما بينهم، وتذكر المسؤولية التي عليهم تجاه المجتمع الأويغوري.