سؤال أجابت عليه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد ، ونصه: «ما حكم الاحتفال بيوم المولد النبوي، وعيد الميلاد، وعيد الأم ، وعيد الشجرة، وعيد الوطني ؟».
سؤال أجاب عليه فريق قسم اللغة الكردية بموقع دار الإسلام، ونصه: ما هو تعريف الزنا بالضبط؟ وهل يعتبر التقبيل وما يصاحبه زنى؟ وهل يجب عليه الحد ؟ وفي هذه المادة بيان لخطورة الزنا وأنه من الكبائر وقد أمر الله تعالى عباده بالابتعاد عنه، ووجوب المسارعة إلى التوبة إذا ما وقع في القلب الشروع إلى الفاحشة.
فتوى مترجمة إلى اللغة البوسنية، عبارة عن سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «لقد شاهدتُ بعضًا من شباب المسلمين يصومون ولكن لا يصلون، هل يقبل صيام من صام ولم يصل؟ ولقد سمعتُ بعضَ الواعظين يقول لهؤلاء الشباب: أفطِروا ولا تصوموا، فمن لم يصل لا صوم له».
فتوى مترجمة إلى اللغة البوسنية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، ونصه: «بعض الشباب - هداهم الله - يتكاسلون عن الصلاة في رمضان وغيره، ولكنهم يُحافِظون على صيام رمضان ويتحمَّلون العطش والجوع، فبماذا تنصحهم، وما حكم صيامهم؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ، ونصه: « جاءت في أحاديث عن وجوب الحجاب للمرأة البالغة، فهل هناك دليل على وجوب لبس المرأة للنقاب؟ ».
سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب ، ونصه:\” يظن البعض من الشباب أن مجافاة الكفار - ممن هم مستوطنون في البلاد الإسلامية أو من الوافدين إليها - من الشرع ، ولذلك البعض يستحل قتلهم وسلبهم إذا رأوا منهم ما ينكرون ؟\”
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «شخص حلف على المصحف كذبًا في أيام الطفولة أي كان يبلغ من العمر 15 سنة، ولكنه ندم على هذا بعد بلوغه سن الرشد وعرف أن هذا حرام شرعًا؛ فهل عليه إثم أو كفارة؟».
فتوى مترجمة إلى اللغة التركية، عبارة عن سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله، ونصه: «ما حكم صيام من لا يصلي إلا في رمضان بل ربما صام ولم يصلِّ؟».
سؤال أجاب عنه فريق اللغة الكردية بموقع دار الإسلام، ونصه: «يوجد شخص يصلي ولكنه يتهاون بالصلاة، وفي بعض المرات لا يُصلِّي صلاة الفجر، فما حكم هذا الفعل وما نصيحتكم له؟».
سؤال أجاب عليها معالي الشيخ الدكتور عبد الكريم الخضير عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية، ونصه: هل يجزئ الغسل العادي ــ تعميم البدن بالماء دون الترتيب لأعضاء الوضوء ــ عن الوضوء إذا نوى به رفع الحدث؟