مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن الكثير من المخالفين لديننا - سواء كانوا أهل كتاب أو ملاحدة - شهدوا لنبينا - صلى الله عليه وسلم- بالصدق وأنه نبي من الله حقا، وبعضهم أسلم، وبعضهم لم يسلم ولكنه أنصف في قوله، وإذا كان المخالف المتربص المتصيد للأخطاء أقر بصحة مذهب خصمه، فإن هذا من أقوى الأدلة على صدق النبي - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من الأدلة الواضحة على صدق النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحة نبوته، وأخلاقه الفاضلة، وآدابه الكاملة، وسجاياه الرشيدة، وفطرته الحميدة. قال الله – تعالى - : " وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ " القلم : ٤.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تذكر عشرة أسئلة سألها ملك الأوربيني الأسبق هرقل عظيم الروم - وكان من علمــاء النصـارى - أحد أكبر أعداء النبي - صلى الله عليه وسلم -، تحقق منها صدق النبي - صلى الله عليه وسلم – ونبوته.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن المعجزات حجة قاطعة على صدق رسالة النبي - صلى الله عليه وسلم - ونبوته؛ لأن خرق العادة ومخالفة قانون الطبيعة، وتغير ناموس الحياة لا يمكن أن يفعله مخلوق، بل لا يكون إلا من الخالق للعادة - سبحانه -، والله - تعالى - لا يخرق العادة لكاذب، بل إنما يؤيد بها مرسليه للتدليل على صدقهم في دعوتهم.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأصحابه ليسوا فقط مذكورين في التوراة والإنجيل بأسمائهم، بل بصفتهم كذلك بل بلغ من وصف الله تعالى لنبيه في الكتب السابقة، " أنهم أصبحوا يعرفونه كما يعرف أحدهم ابنه "؛ قال تعالى: { الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ } [ البقرة : 146 ].
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تسلط الضوء على حياة النبي – صلى الله عليه وسلم – الخاصة وأعماله التى كان يقوم بها في السر، وتبين عبادته المتفانية، واجتهاده في العباده، وهذا دليل ظاهر على عبوديته - صلى الله عليه وسلم - لربه.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن النبي - صلي الله عليه وسلم - كان لا يكاد يدعو بدعاء إلا استجاب الله – تعالى – له في الحال، ولا يطلب طلبا إلا حققه له. وهذا لا يتم لرجل كاذب مدع مفتر، فالله – تعالى – إنما يتقبل من المتقين ويستجيب للصادقين.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن كل من دخل الإسلام فإن له قصة، أو حصل له موقف، أو عنده علم من الكتب السابقة، أو رأى شيئا من محاسن الإسلام، أو أخذت سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - بمجامع قلبه، فهذه المواقف من أعظم الأدلة على صدق النبي - صلى الله عليه وسلم - وصدق نبوته.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين وتثبت صدق محمد - صلى الله عليه وسلم -، وأن من عاشر النبي – صلى الله عليه وسلم – شهد بصدقه، ومن رآه من أول وهلة شهد بصدقه، ومن سمع كلامه شهد بصدقه، ومن سمع عنه ولم يره شهد بصدقه حتى عدوه شهد بصدقه.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تببن أن من أعظم الحوادث التاريخية التي حصلت للعرب في الجزيرة العربية حادثة حماية الكعبة من جيش أبرهة الذي تقوده الفيلة، وذلك دليل على صدق نبوة النبي - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من أدلة صدق النبي – صلى الله عليه وسلم – استعداده للمباهلة على من خالفه، من غير وجل ولا خوف أن يحيق به شيء. قال الله تعالى: (( فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ )). آل عمران: 61.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من أدلة صدق النبي - صلي الله عليه وسلم - إخباره بالغيب سواء كان غيباً لاحقاً أو سابقاً أو حاضراً، فقد أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - بكثير من الأمور قبل حصولها.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن الدليل الذي يستدل به اليهود والنصارى على نبوة موسى - عليه السلام - موجود في محمد - صلى الله عليه وسلم -، لذلك لا حجة لرجل يؤمن بموسى - عليه السلام - ولا يؤمن بالنبي محمد - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن تأليف قلوب العرب من دلائل صدق النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقد كان العرب قبل الإسلام قبائل متنازعة متناحرة، لا هم لها إلا المفاخرة والتعالي على بعض، تشتعل الحرب بينهم لأتفه أمر، حتى جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - فألف الله به بين قلوبهم.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أنه لا يوجد قانون في الإحكام والتنظيم مثل التشريع الذي جاء به النبي - صلى الله عليه وسلم -، فإن شريعته جاءت لتسد حاجة الإنسان في كل نواحي الحياة، وتبين الحكم في كل ما يحتاج الإنسان، وتنظم حياة المسلم من ولادته إلى موته؛ تسير معه جنبا إلى جنب ترعاه وتحضنه وتقومه وتسدده وتبصره وتهديه، وهذا من أدلة صدقة - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أنه من أعظم الأدلة على صدق النبي - صلي الله عليه وسلم - كونه أميًا لا يقرأ ولا يكتب طيلة حياته وإلى وفاته، كما شهد بذلك التاريخ والمخالف والموافق، فهو - صلى الله عليه وسلم - لم يقرأ كتابا ولم يدرس علما وما هذا خرّج علماء وأئمة وعلم العالم أجمع، وكيف أتى بهذا العلم إلا أن يكون وحيا من السماء.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن حماية النبي – صلى الله عليه وسلم – من كل ما يكاد به هي دليل من أدلة صدق نبوته - صلى الله عليه وسلم -، قال الله تعالى: (( وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ )).
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من أدلة صدق النبي - صلى الله عليه وسلم - عدم إرادة المصلحة الشخصية لنفسه من هذه الدعوة؛ وقد نبه الله تعالى على هذا الدليل بقوله : ( قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ ) [ص:86].
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن وصف أمور الغيب بدقة لا يكون إلا ممن رآه أو سمع من رآه، ولذلك يمكن القول بأن وصف النبي - صلى الله عليه وسلم - لربه وللملائكة وللجنة والنار وصف عجيب، لا يمكن أن يأتي به بشر.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من أدلة صدق النبي - صلى الله عليه وسلم - إقرار الله لدعوته؛ فإن الله - تعالى - أخبر أن محمدًا لو تقوّل على ربه شيئا من الأقاويل لأهلكه، كما قال - تعالى - : (( وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ )) [الحاقة :41-47].