• عربي

    العقيدة الواسطية: رسالة نفيسة لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - ذكر فيها جمهور مسائل أصول الدين، ومنهج أهل السنة والجماعة في مصادر التلقي؛ لذا احتلت مكانة كبيرة بين علماء أهل السنة، لما لها من مميزات عدة من حيث اختصار ألفاظها، ودقة معانيها، وسهولة أسلوبها، وفي هذا الكتاب شرح لها للشيخ الراجحي - أثابه الله -.

  • عربي

    كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد: كتاب يحتوي على بيان لعقيدة أهل السنة والجماعة بالدليل من القرآن الكريم والسنة النبوية، قال عنه الشارح - حفظه الله -: « وكتاب التوحيد: كتاب عظيم جدا، أجمع علماء التوحيد على أنه لم يصنف في الإسلام في موضوعه مثله، فهو كتاب وحيد وفريد في بابه لم ينسج على منواله مثله؛ لأن المؤلف - رحمه الله - طرق في هذا الكتاب مسائل توحيد العبادة، وما يضاد ذلك التوحيد، من أصله، أو يضاد كماله، فامتاز الكتاب بسياق أبواب توحيد العبادة مفصلة، مُدَلَّلَةً، وعلى هذا النحو، بتفصيل، وترتيب، وتبويب لمسائل التوحيد، لم يوجد من سبق الشيخ إلى ذلك، فحاجة طلاب العلم إليه، وإلى معرفة معانيه ماسة؛ لما اشتمل عليه من الآيات، والأحاديث، والفوائد.. ».

  • عربي

    حديث الصباح : هذا الكتاب اشتمل على محاضرات وكلمات كان يلقيها الشيخ ابن باز - رحمه الله -، تضمنت تفسير بعض الآيات، وشرح بعض الأحاديث، وتعليقات على موضوعات متنوعة، وتعليقات على كلمات كان يلقيها بعض المشايخ في موسم الحج.

  • عربي

    حكم صيام يوم السبت في غير الفريضة : في هذه الرسالة تخريج حديث النهي عن صوم يوم السبت، ومن ثم الحكم عليه، ثم ذكر الأحاديث المعارضة له، مع ذكر أقوال العلماء في هذه المسألة، وبيان القول الراجح.

  • عربي

    يتناول هذا الكتاب مسألة من المسائل التي عني الإسلام بتنظيمها وهي حكم الشرب قائماً.

  • عربي

    كتاب باللغة العربية، للشيخ عبد العزيز الراجحي - أثابه الله - شرح فيه كتاب «العمدة في الفقه» لابن قدامة - رحمه الله -، وهو مختصر في فقه الحنابلة جرى فِيهِ على قَول وَاحِد مِمَّا اخْتَارَهُ، وَهُوَ سهل الْعبارَة يصلح للمبتدئين.

  • عربي

    كتب ورسائل عبد المحسن بن حمد العباد البدر: قال المُصنِّف حفظه الله، ونصه: «فهذه مجلَّدات تشتمل على كُتب ورسائل طُبِعت في أوقاتٍ مُتفرِّقة، أوَّلها: اجتِناء الثمر في مُصطلح أهل الأثر، طُبِع في عام 1381 هـ، وآخرها: من كنوز القرآن الكريم طُبِع في عام 1427 هـ». وقد جاءت في خمسة عشر قسمًا، جمعَت بين طيَّاتها أربعًا وأربعين كتابًا ورسالةً في شتَّى الفنون والعلوم.