عرض المواد باللغة الأصلية

موقع مكتبة الكتاب والسنة باللغة الأردية - جميع المواد

عدد العناصر: 172

  • أردو

    مجموعة من الفتاوى الخاصة بالمرأة المسلمة مترحمة للغة الأردية والتي أجاب عنها سماحة الشيخ ابن باز، والشیخ ابن عثيمين ،والشیخ ابن جبرين رحمهم الله.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية تحدث المؤلف فيه عن مسألة رؤية الهلال في ضوء الكتاب والسنة وأقوال العلماء بالتفصيل، كما تحدث عن الفضائل والأعمال المشروعة في الشهور الإسلامية، والأعمال غيرالمشروعة والبدعية التي تمارس فيها مع الردّ عليها باختصار.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية سلّط الضوء على البدع والطقوسات غير الدينية في مجتمعات شبه القارة الهندية، كما حث على اتباع السنة المطهرة، وحذرمن الابتداع في الدين ومخالفة أوامر رب العالمين، وسيد المرسلين - صلى الله عليه وسلم -، وبيّن خطورة ذلك.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية، فيه ردُّ الاعتقادات الباطلة والتوهُّمات الفاسدة التي تتعلق بشهر صفر من تشاؤم وغيره من البدع والمنكرات.

  • أردو

    يعد كتاب الراغب الأصفهاني من أهم كتب معاجم القرآن الكريم، جمع فيه المؤلف ما بين اللفظ اللغوي والمعنى القرآني؛ حيث بوب المفردات تبويبًا معجميًّا، ولم يقصد المؤلف شرح الغريب من ألفاظ القرآن الكريم فقط، إنما تناول معظم ألفاظ القرآن في الشرح، مستعينًا بكثير من الشواهد القرآنية المتعلقة باللفظ، والأحاديث النبوية، والأمثال السائرة، والأبيات الشعرية.

  • أردو

    قال ابن رشد: [فإن غرضي في هذا الكتاب أن أثبت فيه لنفسي ‏‏ على جهة التذكرة من مسائل الأحكام المتفق عليها والمختلف فيها بأدلتها، والتنبيه على نكت الخلاف فيها، ما يجري مجرى الأصول والقواعد لما عسى أن يرد على المجتهد من المسائل المسكوت عنها في الشرع] حيث ذكر فيه أسباب الخلاف وعلَل ووجه فأفاد، وأمتع به، ولايعلم في وقته أنفع منه، ولا أحسن سياقا. ونظراً لأهمية الكتاب قام بترجمته إلى اللغة الأردية الدكتور عبيد الله الفلاحي، وقد طبعته دار التذكير بمدينة لاهور.

  • أردو

    هذا الكتاب عبارة عن معجم لغوي، اختصر فيه مؤلفه معجم «الصحاح» للجوهري، واقتصر فيه على ما لابد لكل عالم فقيه أو حافظ أو محدث أو أديب من معرفته وحفظه؛ لكثرة استعماله وجريانه على الألسن مما هو الأهم فالأهم خصوصًا ألفاظ القرآن العزيز والأحاديث النبوية، واجتنب فيه عويص اللغة وغريبها طلبًا للاختصار وتسهيلًا للحفظ، وضمَّ إليه فوائد كثيرة من معجم «تهذيب اللغة» للأزهري، وبيَّن أن كل موضع مكتوب فيه (قلت)، فإنه من الفوائد التي زداها على الأصل، وقد ذكر أوزان مصادر الأفعال الثلاثية التي أهملها الجوهري.

  • أردو

    هذا قاموس لألفاظ القرآن الكريم، وضع على الترتيب الجذري، فيه شرح للكلمات الواردة في القرآن الكريم من حيث معناها وسياقها في الآيات، وإشارات ترمز إلى وضع كل كلمة من ناحية الاشتقاق وموقعها من الرفع والنصب والجر، كما يوجد فيه بعض التفاصيل من دون تطويل عن الأنبياء السابقين الذين ورد ذكرهم فيه والأماكن التي أشار إليها القرآن العظيم. وأصل هذا القاموس كان عربي - إنجليزي، ولكن نظرًا لأهميته وتعميم الفائدة منه قام بترجمته من الإنجليزية إلى الأردية البروفيسور عبد الرزاق حفظه الله.

  • أردو

    يعتبر المستدرك أحد أهم كتب الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة، جمع فيه الإمام الحاكم الأحاديث التي اعتقد أنها صحيحة وعلى شرط الشيخين (البخاري ومسلم) أو على شرط أحدهما، ولم يروها أحدهما في صحيحيهما، ولكن قاما بالتخريج لرواتها في كتابيهما. وقد قام الحافظ الذهبي باختصار الكتاب، وأضاف بعض التعليقات عليه. - هذا هو الجزء الأول فقط، ويتبقى أربعة أجزاء أخرى.

  • أردو

    يعد كتاب «الموطأ» للإمام مالك رحمه الله من كبار دواوين السنة النبوية، ويشتمل على جملة من الأحاديث المرفوعة، والآثار الموقوفة من كلام الصحابة والتابعين ومن بعدهم. وقد سمي الموطأ بهذا الاسم؛ لأن مؤلفه وطَّأَهُ للناس، بمعنى أنه هذَّبَه ومهَّدَه لهم. وللكتاب عدة روايات مشهورة، ومن أصحها رواية ابن القاسم (ملخَّص القابسي)، ولأهمية هذه الرواية اختارها الحافظ زبير عليزئي رحمه الله، وقام بترجمتها إلى الأردية، وذكر الفوائد المهمة عقب كل حديث، وقام بتحقيق الكتاب وتخريج أحاديثه باختصار.

  • أردو

    كتاب مترجم باللغة الأردية تناول فيه المؤلف ببيان الآداب الإسلامية الواردة في السنة النبوية، وضمن الكتاب بعض أقوال الصحابة والتابعين. ميزة الكتاب: يعتبر موسوعة إسلامية في الآداب، جدير بكل مسلم أن يقتينها لينتفع بما تحويه من كنوز نبوية شريفة.

  • أردو

    اقتضاء الصراط المستقيم : فإن من أعظم مقاصد الدين وأصوله، تمييز الحق وأهله عن الباطل وأهله، وبيان سبيل الهدى والسنة، والدعوة إليه، وكشف سبل الضلالة والبدعة، والتحذير منها. وقد اشتملت نصوص القرآن والسنة، على كثير من القواعد والأحكام التي تبين هذا الأصل العظيم والمقصد الجليل. ومن ذلك، أن قواعد الشرع ونصوصه اقتضت وجوب مخالفة المسلمين للكافرين، في عقائدهم وعباداتهم وأعيادهم وشرائعهم، وأخلاقهم الفاسدة، وكل ما هو من خصائصهم وسماتهم التي جانبوا فيها الحق والفضيلة. وقد عني سلفنا الصالح - رحمهم الله - ببيان هذا الأمر، وكان من أبرز من صنف فيه: شيخ الإسلام أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية المتوفى سنة 728هـ - رحمه الله -،وذلك في كثير من مصنفاته، لاسيما كتابه الشهير: " اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ".