مقالة قيمة باللغة الأوزبكية، تبين حكم التصوير لكل ذي روح من حيوان، أو طير، أو آدمي، وأنه محرم لأنه وسيلة من وسائل الشرك كما حدث ذلك في قوم نوح، وقد أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن المُصوِّرين أشد الناس عذابًا يوم القيامة، ولا فرق في هذا الأمر بين الرسم باليد والتصوير الشمسي.