موقع المربي - المقالات

عدد العناصر: 11

  • تايلندي

    تحتوي هذه المقالة على عدة أساليب من أساليب النبي - صلى الله عليه وسلم - في تربية الصحابة - رضي الله عنهم مثل : التربية بالقصة، والتربية بالموعظة، استخدام الحوار والنقاش، والإقناع العقلي، الجمع بين الترغيب والترهيب، والإغلاظ والعقوبة، والهجر، واستثمار المواقف والفرص، والتشجيع

  • عربي

    لقد أدى انتشار وسائل الإثارة والإغراء وغياب التوجيه وقلة ما ينمي الإيمان ويقويه، أدى ذلك كله إلى انتشار الفساد الخلقي في مجتمعات المسلمين. وبما أن مرحلة الشباب تمثل بداية البلوغ الجنسي، ويصاحبها ضعف القدرة على ضبط النفس والتحكم بغرائزها صار الشباب من أكثر فئات المجتمع وقوعاً في الانحرافات الأخلاقية. وفي هذه المقالة ذكر لبعض مخاطر الفساد الخلقي في الأوساط التربوية، مع بيان كيفية التخلص من المشكلات الأخلاقية.

  • عربي

    تحتوي هذه المقالة على بعض معالم المنهج التربوي للنبي - صلى الله عليه وسلم - ومنها: الصبر وطول النفس، الخطاب الخاص، المشاركة العملية، التربية بالأحداث، الاختيار والاصطفاء، التدرج، تربية القادة لا العبيد، التوجيه الفردي والجماعي، التعويد على المشاركة والعمل.

  • عربي

    هذه المقالة تبين أنواع الكذب لدى الأطفال، مع أساليب علاجها.

  • عربي

    اللعب عند الأطفال : مقالة مختصرة تحتوي على العناصر الآتية: - مفهوم اللعب، اللعب والدراسات الحديثة في بداية الطفولة، اللعب عند علماء المسلمين، وظائف اللعب، أنواع اللعب، الأنماط الشائعة للعب في محيط الأطفال.

  • عربي

    تحتوي هذه المقالة على عدة أساليب من أساليب النبي - صلى الله عليه وسلم - في تربية الصحابة - رضي الله عنهم -.

  • عربي

    هناك جانب مفقود في تربية كثير من أولياء الأمور لأبنائهم وهو : إنه قبل أن يأخذ ذويه وأبناءه بالعقوبة على التقصير في الصلاة لا يغرس في قلوبهم قبل ذلك محبة الصلاة والإقبال عليها، وقبل أن يزجرهم عن المحرمات لا يغرس في قلوبهم بغضها، والنفور منها، لذا قام الكاتب - أثابه الله - بالتنبيه على هذا الجانب مع ذكر بعض الأمثلة من حال السلف.

  • عربي

    أنا الآن في الثالثة والعشرين من العمر، لكن أشعر أني في الثالثة والعشرين بعد المائة من العمر لشدة ما أشعر به من الضيق والملل. أنا لست سعيدة، ولكني راضية والحمد الله على كل حال، أنكرت كل شيء بداخلي من المشاعر والأحاسيس، لكن شيئا واحدا لم أستطع أن أنكره، إنه غريزة الأمومة تقوى بداخلي يوما بعد يوم، وأنا أرى كل من حولي يحضون بذلك، أقرب الناس أختي التي تصغرني، فهي متزوجة برجل مثال الرجل الصالح، وأخلاقه عالية، وعلاوة على ذلك فهي قريبا ستكون أمّاً، إنني لا أحسدها، ولكني أغبطها فقط... فمن سيتولى علاج المشكلة؟ مراكز الدراسات الغربية؟ أو منظمات حقوق الإنسان؟ أو هواة الثرثرة والتشدق من المتاجرين بالكلمة والمسترزقين من أقلامهم؟.. فمن غيرنا يعنى بأمرنا؟ ومن لهن غير آبائهن وإخوانهن - وكلنا يجب أن نشعر بأنا كذلك-؟

  • عربي

    لقد كان من نتاج هذه الصحوة المباركة أن توافد فئام من الشباب الغض إلى ركاب الصالحين، بل إن عامة أتباع الصحوة اليوم وحاملو لوائها هم من الشباب وليس ذلك بغريب بل هي سنة الله في الأمم السابقة واللاحقة. وحين يتأمل المصلحون اليوم في واقع الشباب يرون أن ثمة ثغرات ومواطن ضعف وخلل لديهم لابد من علاجها وتسديدها؛ فينبرون للإصلاح والنصح والتوجيه، ويأخذ معظم الحديث في هذه الدائرة صفة النقد، ومع الحماس وتوقد العاطفة يتحول إلى نقد لاذع، فالشباب مهملون في جانب العبادة، ومقصرون في الدعوة، ومفرطون في حقوق الأخوة، وضعاف في العلم الشرعي، والتزامهم غير جاد بل مصطنع. وينصت الشباب الأخيار الأفاضل لهذا الحديث الناصح، ينصتون له بآذانهم وقلوبهم وتغرورق الدموع - التي يجتهدون في حبسها - في أعينهم، وينصرفون داعين لمحدثهم بالسداد والثبات والتوفيق. إن النقد العلمي الموضوعي المعتدل مطلب لابد منه، لكن الإفراط في استخدام هذه اللغة عليه محاذير عدة، وفي هذه المقالة ذكر بعضها.

  • عربي

    بعض النصائح والتوجيهات لزوجات الدعاة.

  • عربي

    لقد أسهم انفتاح العالم الإسلامي اليوم على المجتمعات الأخرى في انتشار ألوان من المؤثرات والمغريات، ولم يعُد البيت ذاك الحصن الذي يتحكم راعيه فيما يدخله ويخرج منه، بل أصبح معرضًا متنوعًا لما يُنتجه العالم بأسره من نتاج فكري أو مادي، لا يخلو هو الآخر من أبعادٍ فكرية، مما يفرِض تحديات تربوية أكبر، ويزيد من عبء أولئك الذين يُعنَون بتربية أبنائهم ورعايتهم. وفي المقابل أفرزت التغيرات الاجتماعية نتائج أسهمت في تقليص دور الأسرة. وفي هذه المقالة بعض الوقفات حول هذه النقطة.