عرض المواد باللغة الأصلية

موقع الشيخ عبد الرزاق البدر - جميع المواد

عدد العناصر: 6

  • تايلندي

    مقالة مترجمة إلى اللغة التايلندية للشيخ عبدالرزاق بن عبدالمحسن البدر، حيث بين فيها آثارا للإيمان الصحيح والعقيدة السليمة في التغلب على الأحداث والملمات، والمصائب والمحن ، والنوازل والفتن ؛ ذلك لأنَّ صاحب الإيمان الصحيح والعقيدة السليمة تعلَّم من دينه أموراً مهمة ودروساً عظيمة تُعينه على الثبات في ذلك، وذكر المؤلف ثمانية أمور من تلك الدروس.

  • تايلندي

    عشر قواعد في الاستقامة: قال المصنف - حفظه الله -: «فإن موضوع هذه الرسالة عن الاستقامة، وهو موضوعٌ عظيمُ الأهميَّة جليلُ القدر، وحقيقٌ بكلِّ واحدٍ منَّا أن يُعنى به، وأن يُعطيَه من اهتمامه وعنايته .. وقد رأيتُ أنه من المُفيد لنفسي ولإخواني جمعَ بعض القواعد المهمة الجامعة في هذا الباب؛ لتكون لنا ضياءً ونبراسًا بعد مُطالعةٍ لكلام أهل العلم وأقاويلهم - رحمهم الله تعالى - عن الاستقامة، وعمَّا يتعلَّقُ بها، وسأذكر في هذه الرسالة عشرَ قواعد عظيمة في باب الاستقامة، وهي قواعد مهمةٌ جديرٌ بكلِّ واحدٍ منَّا أن يتنبَّه لها».

  • تايلندي

    مقالة مترجمة إلى اللغة التايلاندية مقتبسة من كتاب: «دروس عقدية مستفادة من الحج» للشيخ عبدالرزاق بن عبد المحسن العباد البدر - حفظه الله - وهي مقدمة وبيان في عظمة الحج، حيث لا ریب أن الحج من أفضل الطاعات وأجلِّ القُرُبات التي یتقرَّب بھا المسلم إلى ربِّھم تعالى، بل ھو عبادةٌ من العبادات التي افترضھا الله وجعلھا إحدى الدعائم الخمس التي یرتكز علیھا الدینُ الإسلاميُّ الحنیف.

  • تايلندي

    تأملات في مماثلة المؤمن للنخلة: رسالةٌ تُبيِّن شرحًا مختصرًا على الحديث المُخرَّج في الصحيحن في غير ما موضع من حديث عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها; وإنها مثل المسلم ...» الحديث; وفي آخره قال: «هي النخلة»; فوضَّح المؤلف - حفظه الله - أوجه الشَّبَه بين المؤمن والنخلة.

  • تايلندي

    سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته: في هذه المقالة بيان سبعة أعمالٍ من أعمال الخير والبر يجري على العبد أجرهن وهو في قبره بعد موته; فيكون حيًّا بهذه الأعمال وهو مدفون تحت الأرض.

  • تايلندي

    كن مفتاحًا للخير: كلمةٌ ذكر فيها الشيخ - حفظه الله - تسع خطواتٍ لمن أراد أن يكون مفتاحًا للخير مِغلاقًا للشر، من أهل الطوبى في الجنة.