عرض المواد باللغة الأصلية

موقع دين الإسلام - جميع المواد

عدد العناصر: 6

  • هندي

    مقالة مترجمة إلى اللغة الهندية تبين أن الإسلام دين شامل كامل يحوي جميع مصالح الإنسان الدينية والدنيوية،ومنها أنه راعى وضمن الحقوق لجميع فئات الناس، والتي لم تكن تعرفها البشرية بعد في تاريخها، فلما أنزل الله على رسوله الخبر بإكماله الدين وإتمامه النعمة في حجته التي ودع فيها الناس، قام رسولنا صلى الله عليه وسلم خطيبًا وضع فيه الأسس والمعايير لحقوق الناس، وهذه الخطبة بمثابة وضع حجر الأساس لحقوق الإنسان.

  • هندي

    مقالة باللغة الهندية تبين أن التوحيد هو إفراد الله بربوبيته وألوهيته وأسماءه وصفاته ، وله آثار عظيمة على حياة الفرد والمجتمع ، فهو يحرر الإنسان من كل عبودية إلا لربه الذي خلقه ، ويحرر عقله من الخرافات والأوهام ، ويحرر ضميره من الخضوع والذل والاستسلام ، ويحرر حياته من تسلط الفراعنة والأرباب و المتألهين على العباد. كما أنه يحرر الإنسان من قيود أهوائه، ومن حصار أغراضه وشهواته، ويوجهه نحو غاية سامية. وفي هذا المقال بيان ذلك.

  • هندي

    كتاب مترجم إلى اللغة الهندية يتحدث عن حقوق الإنسان في الإسلام.

  • هندي

    رسالة باللغة الهندية، تحتوي على تعريف موجز عن القرآن الكريم، وتاريخ نزوله وكيفيته ومدته، وكتابته وجمعه في المصاحف، وعناية الله بحفظه، وطباعته ونشره في أرجاء العالم، والاهتمام بترجمة معانيه وشروحها بلغات أخرى، كما يتضمن بيان أهم المواضيع التي تناولها القرآن وتحدَّث عنها.

  • هندي

    إن الحياة الإنسانية لها جوانب شتى وشعب متعددة، والقرآن الكريم - الذي أُنزل لهداية الناس كافة، وفي جميع شؤونهم المختلفة - جاء بتعاليم وتوجيهات تُنظِّم حياة الإنسان والمجتمع الإنساني. وهذه مقالة باللغة الهندية يُسلِّط الضوء على ملخص تعاليم القرآن الكريم على وجه الإجمال؛ حيث لخَّص فيه أهم النقاط التي تُركِّز عليها آيات القرآن الحكيم في جميع مناحي الحياة.

  • هندي

    مقالة مترجمة إلى اللغة الهندية تبين أن تاريخ الإسلام قديم قدم تاريخ البشرية على هذه المعمورة، وأن محمدًا صلى الله عليه وسلم ليس مؤسسًا لدين الإسلام، بل الإسلام هو دين الأنبياء جميعًا منذ آدم إلى خاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم، وقد أكمل الله هذا الدين على يديه وأتم به النعمة. وفي هذا المقال بيان ذلك، ورد على المزاعم التي تنتشر بين بعض الأوساط أن محمدًا هو مؤسس دين الإسلام، وأن تاريخه يرجع إلى أربعة عشر قرنًا فقط.