مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية يوضح في ها المؤلف موضوع خطبة غدير خم، و قد حدث هذا الحدث في عام العاشرة من الهجرة النبوية، و معرفة حقيقة هذه الخطبة وأسباب ورودها يساعد القارئ على معرفة حقيقة الغدير وارتباطه بالإمامة.
في هذه المادة بيان لضرورة حب النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -، وبيان لأخلاقه، وأنه أنزل رحمة للعالمين، وقد جعل الله حبه جزئا من الدين، وسيرته قدوة للعالمين.
كانت الليلة مظلمة، والسماء ممطرة، والرياح شديدة، وخديجة في غرفة صغيرة تحضن أولادها وتنظر إلى السماء، كأنها تنتظر مطرا ورياحا وطوفانا، ولكنها كانت تتمنى وصول زوجها قبل بدء المطر والطوفان. فطرق الباب، قالت لأولادها: هلم إلى أبيكم قد رجع.
يوضح المؤلف في هذه المقالة أن الهدف من خلق الإنسان ليس إلا لعبودية لله وحده، العبودية التي تحتوي على جميع جوانب حياة الإنسان، والتي تصل به إلى درجة العبد المحب المطيع المخلص لخالقه سبحانه وتعالى، وقد بين أن الحج توحيد خالص لله يرفع العبد إلى سلم العبودية لينال رضى مولاه سبحانه.
في هذه المقالة إيراد بعض الشبهات التي تدل على بطلان مذهب الشيعة، ولا يمر ذلك على شخص له عقل سليم مثل: أنه قد مرت 1200 سنة من غياب الإمام المزعوم ولم يخرج حتى الآن ألا يدعو هذا للشك في هذه العقيدة الأسطورية؟!
هل الحجاب سبب في عدم تقدم المسلمين حضاريًّا وعسكريًّا ودنيويًّا؟: هذه المقالة أصلها كانت ورقة عمل لامرأة مسلمة ألقتها في إحدى الجامعات, واستطاعت إقناع 86 % من الحضور على أن الحجاب ليس مانعًا لتقدُّم المسلمين حضاريًّا وعسكريًّا وغير ذلك كما يدَّعيه عددٌ من الناس.