عرض المواد باللغة الأصلية

موقع أهل السنة: www.asliahlesunnet.com - الكتب

عدد العناصر: 7

  • أردو

    كتاب مترجم إلى اللغة الأردية لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، يحتوي على بيان لعقيدة أهل السنة والجماعة بالدليل من القرآن الكريم والسنة النبوية، وهو كتابٌ عظيم النفع في بابه، بيَّن فيه مؤلفه رحمه الله التوحيد وفضله، وما ينافيه من الشرك الأكبر، أو ينافي كماله الواجب من الشرك الأصغر والبدع.

  • أردو

    جعل الله عز وجل القرءان كتاب هداية للعالمين، وأمر الناس جميعا باتباع هذا الكتاب والعمل بما فيه، وحثهم على قراءته وتدبره، وبينت سنة الرسول فضائل هذا الكتاب العظيم، وبين الرسول صلى الله عليه وسلم تلك الفضائل أحسن بيان. ومع أن كتب فضائل القرآن الكريم المؤلفة والمطبوعة كثيرة إلا أن كتاب الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى - تميز بمنهجه المعروف وطريقته في الكتابة، وذلك بتصديرأغلب مباحثه بالآيات ثم الأحاديث المناسبة واختيارالعناوين الملائمة والموضوعات المتميّزة.

  • أردو

    يعد كتاب أصول السنة من الكتب المهمة؛ لعدة أسباب: 1- أن مؤلفه الإمام أحمد، وهو إمام أهل السنة والجماعة. 2- تقريره للضوابط العامة والقواعد الأساسية التي تضبط مذهب السلف والتي تخالف أهل البدع. 3- كونه يحرر أصول عقيدة الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة التي كان عليها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه. وقد اهتم العلماء بها حتى قال القاضي أبو يعلى - رحمه الله تعالى -: « لو رُحِلَ إلى الصين فـي طلبها لكان قليلاً ».

  • أردو

    هذا الكتاب في الأصل عبارة عن محاضرة أُلقيت في أحد المؤتمرات التي انعقدت في الهند قبل أعوام، ثم قام بجمعها وترتيبها: الأخ فضل الرحمن عنايت الله. وقد بيَّن المحاضر فيها شمولية دين الإسلام، وأنه دين أمن وسلام، وحل لمشاكل البشرية وحده.

  • أردو

    كتاب مُترجَم إلى اللغة الأردية وقد قال فيه الشيخ علي ناصر الفقيهي: فقد ضمن - صلى الله عليه وسلم - للمتمسك بكتاب الله وسنته الهداية والنجاة، وعدم الضلال المؤدي للهلاك في الدنيا والشقاء في الآخرة، وفي مقابل ذلك نهى عن الابتداع في دين الله، وحذر من البدعة، وبيّن لأمته أن كل بدعة في دين الله ضلالة، فقال - صلى الله عليه وسلم -... : "أوصيكم بتقوى الله، والسّمع والطاعة، وإن تأمّر عليكم عبد، وإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضُّوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة". فهذا الحديث يبين لنا جانبًا عظيما من جوانب الحفاظ على كيان الأمة، والحرص على سلامتها من التفرق المؤدي للفتنة، وذلك بحثها على لزوم الجماعة والتمسك بالسنة، والابتعاد عن كل المحدثات في الاعتقاد، والأفعال، والأقوال، والمناهج، التي تجر الأمة إلى الشقاق والنزاع المؤدي إلى الاختلاف والفرقة؛ لأن رسول الهدى - صلى الله عليه وسلم - لم يفارق هذه الدنيا حتى بلغ أمته ما أوحاهُ الله إليه من شرائع دينه، فبين للأمة كل ما فيه صلاح دينها ودنياها، تركها على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها إلا هالك ولأن الله عز وجل أكمل لنبيه الدين، وأتم عليه النعمة، ورضي للبشرية كلها الإسلام دينا.

  • أردو

    أصل هذا الكتاب محاضرة للشيخ صالح آل الشيخ - حفظه الله -، وقد فُرِّغت في رسالة. ذكر الشيخ في مقدمتها مفهوم الفتن وخطرها، وذكر فوائد التمسك بالضوابط الشرعية فيها، ومن أين استمدها. ثم عرج لذكر هذه الضوابط والتي تدل على أن المسلم ينبغي أن يراقب نفسه ويخضع حياته للضوابط الشرعية، إضافة إلى الضوابط التي تساعده على تقييم الأشخاص والمواقف المختلفة، والغرض منها تجنيب الإنسان نفسه عن الأخطاء قدر الإمكان، والفوز برضا الله - عز وجل -.

  • أردو

    مقدّمة في أصول التفسير: مقدمة تتضمن قواعد كلية تعين على فهم القرآن ومعرفة تفسيره ومعانيه والتمييز فى منقول ذلك ومعقوله بين الحق وأنواع الأباطيل والتنبيه على الدليل الفاصل بين الأقاويل فإن الكتب المصنفة فى التفسير مشحونة بالغث والسمين والباطل الواضح والحق المبين.