موقع الشيخ صالح سندي - الكتب
عدد العناصر: 7
- تايلندي
- إسباني تأليف : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي
كتاب مترجم إلى اللغة الإسبانية يبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟
- إنجليزي تأليف : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي
كتاب مترجم إلى الإنجليزية يبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه لأنه هو خالق الناس، وعالم بما يسعدهم ويشقيهم وينفعهم ويضرهم، لكن مع تعدد المعتقدات وتنوعها يلاحظ المتفرس فيها احتوائها لاختلافات جذرية تؤكد استحالة صحتها جميعًا لذا كان هذا الكتيب لبيان العقيدة التي يحبها الله - تعالى - والذي تكفل لمن تمسك بها بالسعادة في الدنيا والآخرة.
- تايلندي
- كوري تأليف : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي
كتاب مترجم إلى اللغة الكورية يبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟
- عربي تأليف : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي
إن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟
- ألباني تأليف : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي
كتاب مترجم إلى اللغة الألبانية يبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟