موقع الشيخ صالح سندي - الكتب

عدد العناصر: 7

  • تايلندي

    كتاب مترجم إلى اللغة التاليندية، يوضح لنا الحقوق الواجبة علينا نحو الصحابة، ويبين أن الصحابة لهم مكانة عالية ودرجة رفيعة ومنزلة عظيمة، وهم خير الناس بعد النبي - صلى الله عليه وسلم - والأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -، ولهم حقوق على هذه الأمة، حيث يجب على كل مسلم معرفتها وأداؤها لهم.

  • إسباني

    كتاب مترجم إلى اللغة الإسبانية يبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟

  • إنجليزي

    كتاب مترجم إلى الإنجليزية يبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه لأنه هو خالق الناس، وعالم بما يسعدهم ويشقيهم وينفعهم ويضرهم، لكن مع تعدد المعتقدات وتنوعها يلاحظ المتفرس فيها احتوائها لاختلافات جذرية تؤكد استحالة صحتها جميعًا لذا كان هذا الكتيب لبيان العقيدة التي يحبها الله - تعالى - والذي تكفل لمن تمسك بها بالسعادة في الدنيا والآخرة.

  • تايلندي

    كتاب مترجم إلى اللغة التايلاندية يبين: ما الدين الصواب؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟

  • كوري

    كتاب مترجم إلى اللغة الكورية يبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟

  • عربي

    إن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟

  • ألباني

    كتاب مترجم إلى اللغة الألبانية يبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟