عرض المواد باللغة الأصلية

مبرة الآل والأصحاب - جميع المواد

عدد العناصر: 8

  • تركي

    الآل والصحابة محبة وقرابة : كتاب مترجم إلى اللغة التركية، اشتمل على 24 بوستر تثبت بالأدلة الناصعة على أن الآل والأصحاب كانوا كما قال الله تعالى فيهم: {رحماء بينهم}.

  • تركي

    الدر الثمين من سيرة السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها: كتابٌ مختصر مترجم إلى اللغة التركية، مقتبس من كتاب: «سيرة السيدة عائشة - رضي الله عنها -» للشيخ سليمان الندوي - رحمه الله - مع بعض الإضافات المفيدة.

  • تركي

    شذى الياسمين في فضائل أمهات المؤمنين: بحث مترجم إلى اللغة التركية، تناول وقفات في عظم شأن أمهات المؤمنين - رضي الله عنهن -، ثم فضائلهن - رضي الله عنهن - من القرآن الكريم والسنة المطهرة.

  • تركي

    القول السديد في سيرة الحسين الشهيد - رضي الله عنه -: كتاب مترجم باللغة التركية، يتناول التعريف بالحسين بن علي - رضي الله عنهما - مع تناول فقه المعارضة عنده.

  • تركي

    كيف نقرأ تاريخ الآل والأصحاب: بحث مترجم إلى اللغة التركية، يوضح معالم مهمّة للتعامل السليم مع كتب التاريخ، خاصة فيما يتعلّق بتاريخ الخلفاء الراشدين وما يتعلق بسير وتراجم الصحابة - رضي الله عنهم أجمعين - وفضائل آل بيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

  • تركي

    الأسماء والمصاهرات بين أهل البيت والصحابة رضي الله عنهم: كتاب مترجم إلى اللغة التركية؛ يبحث وقائع المصاهرات التي حصلت بين أفراد من آل البيت، وبعض الصحابة، وتسمية بعضهم لأبنائهم بتسمية البعض الآخر؛ وما في ذلك من دلالة عظيمة القدر، رفيعة الشأن، على ما كان بينهما من روابط المودة وأواصر الأخوة في الدين.

  • تركي

    كتاب مترجم إلى اللغة التركية، يتحدث عن سيدنا أبو هريرة - رضي الله عنه - صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ويبين أنه رجل تشرف بصحبة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه فآزره ونصره وساهم مع إخوانه الصحابة في بناء حضارة هذه الأمة ومجدها وتاريخها الذي تفخر به وتباهي الأمم.

  • تركي

    الوصية الخالدة: قال الكاتب: فهذه رسالة لطيفة في (توحيد رب العالمين) كتبتها بعد لقائي بسيد من سادات آل بيت النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - الذين نجلهم ونتقرب إلى الله تعالى بحبهم. والذي أشار عليّ مشكوراً أن أكتب رسالة في التوحيد مدبجة بنصوص القرآن والسنة وكلام أئمة آل البيت لما في ذلك من الفائدة والنفع لعموم الأمة. فاستجبت لرغبته على استيحاء مني أن أتقدم على من يفضلني علماً وتقوى لكني رأيت أنّ تخاذلي عن كتابة هذه الرسالة هو كتمان للعلم خصوصاً أني وقفت على روايات لآل بيت النبوة تخالف ما يدّعيه بعض المنتسبين إلى مذهبهم اليوم. فقد تتابعت الفتن في هذا الزمان حتى أصبح ذو القلب الحي ينكر ما يراه ويسمعه، يسأل الله تعالى أن لا يجعل فتنته في دينه. وأي فتنة أعظم من فتنة الانصراف عن تحقيق معنى الشهادتين - شهادة أن لا إله إلا الله، وأنّ محمداً رسول الله - فكم من فاتن عنها بعلم، وكم من مفتون عنها بتقليد. فكان من الواجب عليّ أن أشحذ همتي، وأقوي عزيمتي مستعيناً بالله تعالى، سائلاً إياه التوفيق والسداد في إيصال كلمتي للناس، فإن بلغت ما أرجو لها أن تبلغه فالحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات، وإن لم تبلغ ذلك سألت الله تعالى أن لا يحرمني الأجر وأن يجعل عملي هذا خالصاً لوجهه الكريم، لا رياء فيه ولا سمعة. وليعلم القارئ الكريم أنّ إرضاء الناس غاية لا تدرك، ومن أرضى الناس بسخط الله وكله الناس إلى الناس، ومن أرضى الله بسخط الناس، رضي الله عنه وأرضى عنه الناس. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.