- أردو تأليف : إحسان إلهي ظهير مُراجعة : عطاء الرحمن ضياء الله
إن المسلمين في باكستان والهند ابتلوا منذ نهاية القرن التاسع عشر الميلادي بمشكلة دينية المظهر، سياسية الجوهر، استفحل أمرها وتفاقم خطبها على مر الأيام، ألا وهي النحلة القاديانية - والتي تسمى أيضاً -الأحمدية - أو بالأحرى المؤامرة الاستعمارية ضد الإسلام والمسلمين، وبمجرد أن رفعت هذه النحلة رأسها وتطاير شرارها؛ بادر علماء المسلمين وقادتهم إلى مواجهتها ومقاومتها، وفي هذا الكتاب يبين المؤلف - رحمه الله - حقيقة القاديانية وأنها خارجة عن الإسلام، وأنها عميلة الإستعمارالبريطاني، وكذلك ازاح الستار عن أفكار مرزا وعقائده الكقرية وخزعبلاته ودسائسه ضد الإسلام والمسلمين بالتفصيل.
- أردو تأليف : إحسان إلهي ظهير ترجمة : عطاء الرحمن ثاقب
الشيعة والسنة : هذا الكتاب يكشف النقاب عن حقيقة الشيعة، وقد أثبت فيه المؤلف أن الشيعة ليست إلا لعبة يهودية، ناقمة على الإسلام وحاقدة على المسلمين، وعلى رأسهم أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، حملة هذا الدين، والتابعين لهم بإحسان، ومن سلك مسلكهم إلى يوم الدين، ثم وقد بين فيه عقيدتهم في القرآن، أساس الإسلام، وأصله، ورسالة الله التي جاء بها محمد النبي، الصادق، المصدوق - عليه الصلاة والسلام -، إلى الناس كافة، ببيان واضح، مستند، مفصل. كما أوضح أن الكذب - باسم التقية - هو شعار الشيعة قاطبة، ويعدونه من أطيب الأعمال، وأعظم القربات إلى الله - عز وجل -. وورد تحت هذه المواضيع الثلاثة مباحث ومواضيع كثيرة أخرى مثل عقيدتهم في الله - سبحانه وتعالى - وفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأصحاب رسول الله، وأزواجه أمهات المؤمنين - رضي الله عنهم -، وعقيدتهم في أئمتهم، ورأي الأئمة فيهم، والأسس لهذا المذهب، والأصول التي قام عليها، وسبب الخلاف بينهم وبين السنة من المسلمين. وقد ألحق به المترجم مقالة بعنوان: " الشيعة وختم النبوة " وأثبت من خلال كتبهم أنهم لا يعتقدون بختم النبوة على نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -، لأنهم يعتقدون في أئمتهم ما يختص بالأنبياء والرسل بل يفضلونهم عليهم.
- أردو
- أردو