سؤال، ونصه: « هل يجوز التبرع بالأضحية لإخواننا فى الصومال ، عن طريق صك الأضحية - بنك مصر ؟ نظرا لما تمر به الصومال من ظروف المجاعة ، أم الأولى ذبح الأضحية فى بلدي .».
سؤال، ونصه: « أرغب في أن أكون زوجة ثانية ، ولكن ترفض أمي المبدأ ، وقد وجدت شخصاً ، ولكنه ليس من ولايتي ، ولا تزال أمي ترفض الموضوع ، وترفض هذا الشخص . ما الذي يجب علي أن أفعله ؟ أنا أحبه جداً ؛ فهل يجب علي طاعة أمي ؟ جزاكم الله خيراً.».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «إذا كنا نُصلِّي في مسجد صغير ونسمع أذان مسجد كبير؛ فهل السنة أن يُؤذِّن في هذا المسجد الصغير أم نكتفي بالأذان الذي سمعناه بالمسجد الكبير؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «طيَّار عملُه في المملكة وإقامته بها وعنده منْـزل في بلدٍ آخرَ؛ حيث تعيش زوجته وأولاده ويسافر إليهم من وقت إلى آخر فكيف تكون صلاته هناك؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «إذا نزل المطر وقت المغرب في رمضان؛ فهل نترك الجمع بين المغرب والعشاء، أو نجمع المغرب مع العشاء ونُؤخِّر التراويح؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «أقطع مسافة 40 ميلاً تقريبًا بالسيارة للذهاب إلى عملي خلال أيام العمل الأسبوعية (من الاثنين إلى الجمعة)، وأُغادر المناطق المُحيطة بمدينتي، وأعود إلى بيتي يوميًّا في المساء. فهل يجوز أن أقصر الصلوات في العمل وإن كنتُ أسافر كل يوم؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «والدي صدمَته في رجله سيارة ودخل المستشفى، ومكث سبعة عشر يومًا وهو ما صلَّى، فلما أفاق يسأل ويريد أن يقضيها أفيدونا؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «يَحدُث أثناء الرَّحلات الطويلة أنْ ينامَ بعضُ المسافرين على مقاعدهم فيَحْتَلِِمُ أحدُهم أو يصعدُ الرَّاكب إلى الطائرة وهو ناسٍ جَنَابتَه أو أنْ تطْهُرَ المرأةُ مِن حيْضِها أو نِفاسِها مع دخول وقت صلاةِ الفجرِ، علمًا أنَّ وصول الطائرة إلى البلد الآخَر لا يكونُ إلاّ بعد خروج الوقت، وأنظمةُ السلامةِ في الطائرة تمنَعُ الاغتسالَ في حَمَّام الطائرة منعًا باتًّا لعدم أهلِيَّتها لذلك، فما العملُ؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك - حفظه الله -، ونصه: «هل ترى بكفر الشخص الذي يصلي مرة أو مرتين أو ثلاث مرات يوميًّا؟ إن تأدية الصلوات خمس مرات يوميًّا ليس سهلاً على الناس العاديين، كما قال النبي موسى - عليه السلام - في قصة المعراج بأنه سيكون صعبًا على أمة نبينا - صلى الله عليه وسلم - الوفاء بهذا الأمر، لكنه مع ذلك قال: إننا من أمته. ونحن نعتقد ببنود الإيمان، لكننا لا نحصُل على رواتب لصلاتنا كما يحصُل الأئمة أو أخذ مقابل؛ لأنهم علماء يقومون بالبحث الإسلامي. نحن لدينا عائلات وأطفال نقوم على رعايتهم ونكدح 12 ساعة يوميًّا في أنشطة مُنهكة بدنيًّا وذهنيًّا لنكسب لقمة العيش، وعليه فإنه من الصعب الوفاء بجميع الصلوات نتيجة للتعب؛ فهل لا تزال تعتبرنا كفارًا، مع أننا نُؤدِّي بعض الصلوات وندفع الزكاة ونصوم في رمضان ونعتقد ببنود الإيمان؟ إن الأمر مهم جدًّا بالنسبة لي».