مكتبة الغرباء - الكتب

عدد العناصر: 26

  • تركي

    كتاب حلية طالب العلم، لمؤلفه فضيلة الشيخ بكر بن عبدالله أبو زيد رحمه الله كتاب صغر حجمًا لكنه جمع فأوعى، ها هي حلية تحوي مجموعة آداب، نواقضها مجموعة آفات، فإذا فات أدب منها، اقترف المفرط آفةً من آفاته، فمُقِل ومستكثر، وقد جمعها الشيخ من أدب من بارك الله في علمهم، وصاروا أئمة يهتدى بهم.

  • تركي

    فصل المقال في رفع عيسى حياً ونزوله وقتله الدجال : منذ مطلع هذا القرن أو قبله وجدت جماعة تدعو إلى التحرر الفكري وتتصدر حركة الإصلاح الديني وتعمل لإحياء المفاهيم الدينية الصحيحة في نفوس المسلمين ولكنهم في سبيل ذلك عمدوا إلى إنكارا لكثير من المغيبات التي وردت بها النصوص الصريحة المتواترة من الكتاب والسنة، الأمر الذي يجعل ثبوتها قطعياً ومعلوماً من الدين بالضرورة ولا سند لهم في هذا الإنكار إلا الجموح الفكري والغرور العقلي وقدر راجت بتاثيرهم تلك النزعة الفلسفية الاعتزالية التي تقوم على تحكيم العقل في أخبار الكتاب والسنة، وعمت فتنتها حتى تاثر بعا بعض الأغرار ممن تستهويهم زخارف القول وتغرهم لوامع الأسماء والالقاب لهذا رأيت أن من واجب البيان الذي أتخلص به من إثم الكتمان أن أضع الحق في نصابه، فابين لهؤلاء الشاردين عن منهج الرشد أن تلك الأمور التي يمارون فيها ثابتة ثبوتاً قطعياً بادلة لا تقبل الجدل ولا المكابرة وأن من يحاول ردها او يسوف الطعن فيها فهو مخاطِر بدينه وهو في الوقت نفسه قد فتح باباً للطعن فيما هو اقل منها ثبوتاً من قضايا الدين الأخرى وبذلك نكون امام موجة من الإنكار لا اول لها ولا آخر، وتصبح قضايا العقيدة كلها عرضة لتلاعب الاهواؤ وتنازع الآراء وسأحاول إن شاء الله في هذه الرسالة الصغيرة أن اسوق الدلائل من الكتاب والىثار السلفية على رفع عيسى عليه الصلاة والسلام حياً وعلى نزوله إلى الأرض قرب قيام الساعة وقتله مسيح الضلالة الدجال لتكون تبصرة لإخواننا ومعذرة إلى الله - عز وجل -: { لِيَهلِكَ مَن هَلَكَ عن بينةِ ويحيا مَن حيّ عن بَيِّنَة } اسأل الله عز وجل أن ينفع بها حزب الحق والإيمان وأن يقمع بها أهل الزيغ والكفران، إنه كريم منان.

  • تركي

    يجد القارئ في هذا الكتاب تعريف الجن، وصفاتهم، وكيفية أذيتهم الناس وسبل التخلص من أذيتهم.

  • تركي

    حاول المؤلف في هذا البحث كما قال في مقدمته: «الوصول إلى أصح الروايات، وأوثق الأخبار في سيرة سيد الأخيار صلى الله عليه وسلم، مع المحافظة على روح القصص». أما اشتمال الكتاب على فقه السيرة - أي: الفوائد والعبر المُستقاة من الأحداث والوقائع - فقد اهتم بها المؤلف اهتمًاما بالغًا، فقال في المقدمة: «تم إلقاء الضوء على الأحكام الفقهية والآثار الإيمانية، والفوائد التربوية». وقد قام المؤلف بتطبيق منهجه هذا في موضوعات الكتاب، فما ينتهي من موضع إلا أردفه بعنوان: الفوائد والآثار الإيمانية. كما أنه لم يُورد خبرًا من أخبار السيرة إلا وذكر مصدره من كتب السنة والسيرة، ثم ذكر درجته من حيث الصحة والضعف، وقد ذكر في المقدمة أنه قد يضطر إلى ذكر روايات المقبولين من الإخباريين - وإن لم يكن في درجة الصحة - وذلك إذا وجد فجوات تاريخية أي زمان ما بين حدث وحدث آخر لم ترد روايات صحيحة في ذكر أحداث فيه، حتى لا تفقد الأحداث صفة الاتصال. وذكر في نهاية المقدمة بعض فوائد دراسة السيرة النبوية.

  • تركي

    شرح لمتن الأربعين النووية للإمام النووي - رحمه الله - وهو متن مشهور، اشتمل على اثنين وأربعين حديثاً محذوفة الإسناد في فنون مختلفة من العلم، كل حديث منها قاعدة عظيمة من قواعد الدين، وينبغي لكل راغب في الآخرة أن يعرف هذه الأحاديث؛ لما اشتملت عليه من المهمات، واحتوت عليه من التنبيه على جميع الطاعات، وقد زاد المصنف - رحمه الله - بعض الأحاديث ليصل مجموعها إلى خمسين حديثاً.

  • تركي