دار السلام للنشر والتوزيع - الكتب
عدد العناصر: 31
- إنجليزي
- إندونيسي تأليف : عبد الله بن حمود الفريح مُراجعة : إيكو هاريانتو مصباح الدين
كتاب قيم مترجم إلى اللغة الإندونيسية جمع فيه المؤلف السنن اليومية الفعلية والقولية الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم بين فيه المؤلف معنى السنة وبعض النماذج من حرص السلف على تطبيق السنن في حياتهم.
- إنجليزي
- إنجليزي
- أردو تأليف : صلاح الدين يوسف مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
حادثة كربلاء وبدع شهر المحرم: في هذا الكتاب بيان لتلك الحادثة وما جري فيها من قتل الحسين - رضي الله عنه -, والبدع والأعمال غير المشروعة التي يرتكبها بعضُ المنتسبين إلى الإسلام في شهر المحرّم.
- أردو تأليف : حافظ صلاح الدین یوسف مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
فمن فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً، ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول - صلى الله عليه وسلم - بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن الله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرفاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم. وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويكثر من الأعمال الصالحة، وأن يحسن استقبالها واغتنامها. وفي هذا الكتيب بيان فضل العشر الأوائل من ذي الحجة، وأحكام عيد الأضحى والأضحية في ضوء الكتاب والسنة بالتفصيل.
- عربي تأليف : محمد بن يزيد ابن ماجه
سنن ابن ماجه : هو أحد الكتب الستة على القول المشهور وهو أقلُّها درجة، وهو كتاب مفيد قوي النفع في الفقه؛ لكن فيه أحاديث ضعيفة جدًا بل منكرة، وهو يتميز بمقدمته، وحسن الترتيب وسرد الأحاديث باختصار من غير تكرار.
- عربي تأليف : محمد بن عيسى الترمذي
سنن الترمذي : هو أحد الكتب الستة؛ وقد عني العلماء بجامع الترمذي عناية فائقة لكثرة ما يحويه من أحاديث ومن علوم ومعارف في السنة، ومن تنبيهات اصطلاحية، ونقل لأقوال أهل العلم، وذكر لشواهد الحديث المذكور.
- عربي تأليف : أبو داود السجستاني
سنن أبي داود : هو أحد الكتب الستة، وهو كتاب نفيس لا يستغني عنه طالب علم، جمع فيه مؤلفه أحاديث الأحكام، وقد حظي من العلماء بالشروح والتعليقات والمختصرات.
- عربي
صحيح مسلم: صحيح مسلم يلي صحيح البخاري في الصحة، وقد اعتنى مسلمٌ - رحمه الله - بترتيبه، فقام بجمع الأحاديث المتعلقة بموضوع واحد فأثبتها في موضع واحد، ولَم يُكرِّر شيئاً منها في مواضع أخرى، إلاَّ في أحاديث قليلة بالنسبة لحجم الكتاب، ولَم يضع لكتابه أبواباً، وهو في حكم المُبوَّب؛ لجمعه الأحاديث في الموضوع الواحد في موضع واحد. قال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: " ومن حقق نظره في صحيح مسلم - رحمه الله - واطلع على ما أودعه في أسانيده وترتيبه وحسن سياقه وبديع طريقته من نفائس التحقيق وجواهر التدقيق وأنواع الورع والاحتياط والتحري في الرواية وتلخيص الطرق واختصارها وضبط متفرقها وانتشارها وكثرة إطلاعه واتساع روايته وغير ذلك مما فيه من المحاسن والأعجوبات واللطائف الظاهرات والخفيَّات علم أنَّه إمام لا يلحقه من بَعُد عصره وقل من يساويه بل يدانيه من أهل وقته ودهره، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم ". وقال الحافظ ابن حجر في تهذيب التهذيب: " قلت: حصل لمسلم في كتابه حظ عظيم مفرط لم يحصل لأحد مثله ٍ بحيث أن بعض الناس كان يفضله على صحيح محمد بن إسماعيل وذلك لما اختص به من جمع الطرق وجودة السياق والمحافظة على أداء الألفاظ من غير تقطيع ولا رواية بمعنى وقد نسج على منواله خلق من النيسابوريين فلم يبلغوا شأوه وحفظت منهم أكثر من عشرين إماما ممن صنف المستخرج على مسلم، فسبحان المعطي الوهاب ".
- عربي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري
صحيح البخاري : كتاب نفيس للإمام البخاري؛ خرج فيه بعض الأحاديث الصحيحة، وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه»، وقد اتفق العلماء على قبوله، وصحة ما فيه.