هو الشيخ أبو الكلام آزاد شودري، درس في المدارس الأهلية الإسلامية، عمل مع موقع دار الإسلام كموثق، كما كان يعمل في توعية الحجاج مواسم الحج تحت رعاية المنتدى الإسلامي، حالياً إمام وخطيب في مسجد كبير، ومدرس في مدرسة أهلية.
أبو المنذر خليل إبراهيم أمين القوصي: كاتب وباحث إسلامي مصري من قرية الفقاعي مواليد عام ١٩٥٨م، درس على يد العديد من المشايخ الكبار، منهم: الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ عبدالله الجبرين - رحمهما الله - وغيرهما. له العديد من المؤلفات منها: الذئاب لا تعرف الوفاء، والطرق الحسان في علاج أمراض الجان، وبيت العنكبوت، وهذا يومك يا ولدي، وسلسلة إعداد الرجال، والمرض بلاء وعطاء، وأسباب الرزق من الكتاب والسنة، والرقية والرقاة بين المشروع والممنوع، والمتهمة، والسجين الهارب، ومعاملة المولود بين الطب والشرع، ومتعة النفوس، وضمير الطبيب، وعلام يقتل أحدكم أخاه، وغيرها. تتميز معظم مؤلفاته بالأسلوب الأدبي الشيق والمبدع، فهو صاحب قلم سيَّال وإبداع أدبي عظيم.
قال الحاكم عن الإمام الإسماعيلي : " كان الإسماعيلي واحد عصره وشيخ المحدثين والفقهاء وأجلهم في الرئاسة والمروءة والسخاء " (سير أعلام النبلاء 16 / 294). وقال عنه السمعاني : " إمام أهل جرجان والمرجوع إليه في الحديث والفقه . . وهو أشهر من أن يذكر " (الأنساب 1 / 139). وقال عنه الذهبي : " الإمام الحافظ الفقيه شيخ الإسلام " (سير أعلام النبلاء 16 / 292) ، وقال في موضع آخر : " الإمام الحافظ الثبت شيخ الإسلام " (تذكرة الحفاظ 3 / 947). وقال عنه الصفدي : " الإمام . . الفقيه الشافعي الحافظ " (الوافي بالوفيات 6 / 213). وقال عنه الأناباكي : " الحافظ . . كان إماما طاف البلاد ولقي الشيوخ " (النجوم الزاهرة 4 / 140). وقال عنه ابن كثير : " الحافظ الكبير الرحال الجوال سمع الكثير وحدث وخرج وصنف فأفاد وأجاد وأحسن الانتقاد والاعتقاد " (البداية والنهاية 11 / 317). وقال عنه ابن عبد الهادي : " الإمام الحافظ الكبير أحد الأئمة الأعلام . . كبير الشافعية بناحيته " (طبقات علماء الحديث 3 /140). وقال عنه ابن ناصر الدين : " الإمام . . أحد الحفاظ الأعيان كان شيخ المحدثين والفقهاء وأجلهم في المروءة والسخاء " (شذرات الذهب 3 / 72).
- ولد أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي بن عبد الله بن موسى البيهقي في شعبان سنة أربع وثمانين وثلاثمائة بقرية خسرو جرد، وعاش أربعاً وسبعين سنة، وتوفي سنة ثمان وخمسين وأربعمائة في نيسابور وحمل منها إلى بيهق فدفن بها. - له العديد من المصنفات من أشهرها السنن الكبرى، ومعرفة السنن والآثار، ودلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة.
هو محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن أحمد بن العربي المعافري. ولد في إشبيلية - لما كانت كبرى عواصم الأندلس - في يوم الخميس 22 من شهر شعبان سنة 468هـ. له مصنفات عديدة منها: العواصم من القواصم في تحقيق مواقف الصحابة بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم -.
أبو بكر الخلال (235 هـ-311 هـ) : هو أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد البغدادي يلقب بالخلال، وهو الفقيه التقي العلامة المحدّث شيخ الحنابلة وعالمهم، قام بجمع فقه الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - وترتيبه، رحل إلى فارس وإلى الشام والجزيرة طلبا لفقه الإمام أحمد بن حنبل وفتاويه وأجوبته، قال الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد : جمع الخلال علوم أحمد وتطلّبها وسافر لأجلها وكتبها وصنّفها كتبا لم يكن أحد أجمع لذلك منه. من كتبه ( تفسير الغريب ) و ( طبقات أصحاب ابن حنبل )، و ( الحث على التجارة والصناعة والعمل ) في دار الكتب و ( السنة ) و ( العلل ) و ( الجامع لعلوم الإمام أحمد ).
أبو بكر الجزائري : جابر بن موسى بن عبد القادر بن جابر أبو بكر الجزائري، ولد عام 1921م حصل بعدها على إجازة من رئاسة القضاء بمكة المكرمة للتدريس في المسجد النبوي، فأصبحت له حلقة يدرس فيها تفسير القرآن الكريم والحديث الشريف، وغير ذلك. كما عمل مدرساً في بعض مدارس وزارة المعارف ، وفي دار الحديث في المدينة المنورة ، وعندما فتحت الجامعة الإسلامية أبوابها عام 1380هـ كان من أوائل أساتذتها والمدرسين فيها ، وبقي فيها حتى أحيل إلى التقاعد عام 1406هـ، وقد قام بتأليف عدد كبير من المؤلفات.
أبو بكر الفريابي (207 -301هـ) : هو الإمام الحافظ الثبت، شيخ الوقت: جعفر بن محمد بن الحسن بن المستفاض، أحد علماء السنة في القرن الثالث الهجري، له العديد من التصانيف النافعة.