أبو أحمد زين العابدين شمس الدين : حصل على درجة البكالوريوس من كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع جاكرتا وله مشاركات في مجال الدعوة في إندونيسيا عبر الدروس العلمية والبرامج التلفيزيونية.
حسن خيري درر : داعية صومالي، تخرج في معهد إعداد الأئمة والدعاة بمكة المكرمة، وحاليًا مدير معهد زيلع للدراسات الإسلامية واللغة العربية، وخطيب مسجد الخليل إبراهيم في مدينة بورما بالصومال.
عبد الحكيم بن عبد الله بن عبد الرحمن القاسم : ولد في الرياض عام 1391هـ، وتخرج في كلية الشريعة بجامعة الإمام عام 1414-1415هـ. حصل على الماجستير في عام 1420هـ من كلية أصول الدين بجامعة الإمام،وكانت رسالته بعنوان: "دلالة السياق القرآني وأثرها في التفسير دراسة نظرية تطبيقية من خلال تفسير ابن جرير الطبري"، ثم حصل على الدكتوراه عام 1430هـ من كلية التربية بجامعة سعود، وكانت رسالته بعنوان" عود الضمير وأثره في التفسير، دراسة للضمير المعتمد على الهاء في حزب المفصّل". البريد الالكتروني : [email protected]
هو القارئ: عبد الرحمن بن جمال بن عبد الرحمن العوسي، من مواليد: 1980/5/5م، وهو معلم وإمام لمسجد الإخلاص بمدينة الخبر بحي الكورنيش بالمملكة العربية السعودية.
يُعد من أبرز المقرئين في مكة المكرمة، وهو سوري الجنسية، ومتخصص في القراءات وعلومها، وقد أخذ علم القرآن والقراءات عن والده العلامة المقرئ سعيد العبد الله - رحمه الله - شيخ قراء حماه، والمدرس بجامعة أم القرى سابقًا، وقرأ عليه القراءات العشر من طريقي الشاطبية والدرة.
قارئ مصري من مواليد المحمودية بمحافظة البحيرة، أنهى دراسة معهد القراءات، ودرس به القراءات العشر، كما التحق بكلية علوم القرآن، وهو إمام وخطيب فى المركز الإسلامى بنيويورك.
هو الأستاذ الدكتور عبد الكريم بن علي بن محمد النملة، رئيس قسم أصول الفقه بكلية الشريعة بالرياض بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وله الكثير من المصنفات في فن أصول الفقه وغيره.
هو أحد خريجي الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، ومؤسس لمدرسة تحفيظ القرآن الكريم في نيجيريا. وهو من العاملين في ميدان الدعوة إلى دين الله على منهج أهل السنة والجماعة، وله جهود في تربية أبناء المسلمين وخاصة في مجال تحفيظهم كتاب الله.
من كبار علماء أهل السنة والجماعة والدعاة في غرب إفريقيا - خاصة في نيجيريا والنيجر - وقد اشتهر بلقب ألباني البلد، قتلته جماعة بوكو حرام هو وزوجته وبعض أبناءه في سيارته أثناء رجوعه من درسه اليومي - رحمهم الله جميعًا -.