من مواليد جمهورية غامبيا الإسلامية، حفظ القرآن الكريم في مدرسة ابن تيمية، وقد تخرج من كلية الدعوة وأصول الدين في الجامعة الإسلامية، وحصل على درجة الماجستير في قسم العقيدة بالجامعة الإسلامية.
هو محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز، شمس الدين، أبو عبد الله، الذهبي الأثري محدث العصر، إمام الوجود حفظا، وذهبيُّ العصر معنى ولفظا. وطلب الحديث وهو ابن ثمان عشرة. سمع بدمشق، ومصر، وبعلبك، والإسكندرية. وسمع منه الجمع الكثير، وكان شديد الميل إلى رأي الحنابلة، معظماً لعقيدة السلف، جارياً عليها، راداً على من خالفها، فألف في ذلك مصنفات جليلة كالعلو، والأربعين في الصفات وكتابه العرش وغيرها وله التصانيف الجزيلة في الحديث، وأسماء الرجال؛ قرأ القرآن، وأقرأه بالروايات، وقد بلغت مؤلفاته التاريخية وحدها نحو مائتى كتابًا، بعضها مجلدات ضخمة.
- محمد علي الهاشمي أديب ومؤلف إسلامي، له العديد من الكتب الإسلامية والأدبية وترجم أشهرها إلى العديد من اللغات العالمية. - حصل على العالمية - الماجستير - من كلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1965، ثم على العالمية العالية - الدكتوراه - عام 1970 من الجامعة نفسها. - درّس في كليتي الشريعة واللغة العربية لعدة كليات في المملكة العربية السعودية - حرسها الله بالإسلام -. - حضر عدة مؤتمرات علمية وأدبية في السعودية والبلاد العربية والإسلامية. - مؤلفاته: له العديد من المؤلفات منها: • شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم، ودعوته في القرآن الكريم. • شخصية المسلم كما يصوغها الإسلام في الكتاب والسنة. • شخصية المرأة المسلمة كما يصوغها الإسلام في الكتاب والسنة. • المجتمع المسلم كما يبنيه الإسلام في الكتاب والسنة. • مفاخر القضاء الإسلامي كما يجليها الإسلام في الكتاب والسنة.
خالد رزق تقي الدين : ولد في محافظة كفر الشيخ في 30 /4 /1962م، درس في كلية التَّربية بجامعة كفر الشيخ، ثمَّ حصل على الإجازة - الليسانس - من كلية الدَّعوة وأصول الدين بالجامعة الإسلاميَّة بالمدينة المنوَّرة سنة 1986م - 1406هـ، ثمَّ سافر أو هاجر إلى البرازيل، وبدأ في بعْثة يقوم بعمل دعوي، أسَّس جمعيَّة علي بن أبي طالب بساو باولو بالبرازيل سنة 1986م، أسَّس المركز الإسلامي بمدينة أسانسيون عاصمة الباراجواي، وقام بنشاط دعوي كبير. وهو: - إمام وخطيب مسجد غواروليوس في ساو باولو. - مدير الشؤون الإسلامية باتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل. -نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأئمة والشئون الإسلامية بالبرازيل.