الاسم: محمد بن عبد العزيز بن عبد الله المسند * من مواليد عام 1382هـ في مدينة الرياض. * تلقى تعليمه الابتدائي والمتوسط والثانوي بمدينة الرياض. وحفظ القرآن في سن مبكرة. ثم التحق بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ـ كلية الشريعة. وتخرج فيها حتى عام 1406هـ. ثم عمل في التدريس العام مدة ست سنوات. وإماماً لمسجد صلاح الدين بحي الشعبة بالرياض، ثمّ إماماً لمسجد الهداية بحي الربوة. ثم التحق معيداً بكلية المعلمين بالرياض، قسم الدراسات القرآنية.وحصل على الماجستير عام 1419هـ. وانتقل من مسجد الهداية إلى مسجد الشيخ صالح بن غصون - رحمه الله - بحي السلام. * حصل على درجة الدكتوراة في القرآن وعلومه عام 1426هـ. وكان موضوع الرسالة : ( اختيارات ابن تيمية وترجيحاته في التفسير.. من أول سورة المائدة إلى آخر سورة الإسراء جمعاً ودراسة ). * عضو الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه. * له العديد من المشاركات في الصحف والمجلات.
سليمان بن عبد الكريم المفرج : إمام وخطيب جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب بدومة الجندل، وقد حصل على الدكتوراه في عام 1433هـ، من جامعة أم درمان الإسلامية بالسودان؛ برسالة عنوانها: «منهج إداري مقترح لحماية طلاب المدارس الثانوية من التطرف الديني في ضوء المعايير الإسلامية».
عبد الرزاق بن عفيفي بن عطية النوبي، ولد في شنشور، وهي قرية تابعة لمحافظة المنوفية في مصر، سنة 1325 هـ وذكر البعض أنه ولد عام 1323 هـ، تلقى تعليمه العالي في الجامع الأزهر، وتخرج فيه سنة 1351 هـ، حاصلا على الشهادة العالمية، ثم درس في شعبة الفقه وأصوله طلبا للتخصص. واصل دراسته وتحصيله، نهلا من تواليف أهل العلم، ودراية لكتبهم ومصنفاتهم، ولقد وصفه من عايشه وخالطه بأنه موسوعي المعرفة، متنوع المدارك، متفننا في سائر العلوم. عمل مدرسا في المدارس الأزهرية في مصر، وكان رئيسا لجماعة أنصار السنة المحمدية. ثم اختار الهجرة إلى بلاد الحرمين الشريفين عام (1368 هـ - 1950) استجابة لدعوة ملك المملكة العربية السعودية آنذاك عبد العزيز آل سعود، فدرس في مناطق شتى منها الطائف، حيث درس في دار التوحيد بها، ودرس في الرياض وعنيزة. تولى التدريس في كلية الشريعة في الرياض إبان إنشائها. ثم عين مديرا للمعهد العالي للقضاء سنة 1385 هـ. في عام 1391 هـ، انتقل إلى دار الإفتاء، فكان عضوا في هيئة كبار العلماء، وفي اللجنة الدائمة للإفتاء، حتى صار نائبا لرئيسها، وذلك إلى أن توفي.
هو محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فَرْح، أبو عبد الله الأنصاري، الخزرجي، الأندلسي، المالكي. قال الحافظ الذهبي فيه ” إمام متفنن متبحر في العلم، له تصانيف مفيدة تدل على سعة اطلاعه ووُفور فضله، وقد سارت بتفسيره العظيم الشأن الركبان، وهو كامل في معناه، وله أشياء تدل على إمامته وذكائه، وكثرة اطّلاعه.
هو الشيخ مشهور بن حسن بن محمود آل سلمان، المكني بأبي عبيدة ـ حفظه الله ـ. ولد في فلسطين؛ بتاريخ (1380هـ). نشأ في بيت حفاظ ودين، ونجاركريم، هاجر وأهل بيته إلى الأردن سنة (1387هـ / 1967م)، من آثار حرب اليهود -لعنهم الله-، واستقر في عمان البلقاء، وكانت دراسته الثانوية فيها، والتحق بكلية الشريعة؛ سنة (1400هـ)، في قسم (الفقه وأصوله)، وانكب على علوم الشريعة الغراء، درساً، وقراءة، وتحصيلاً؛ فقرأ شطراً عظيماً من "المجموع" للنووي، و "المغني" لابن قدامة، و "تفسير أبي الفداء ابن كثير"، و "تفسير القرطبي"، و "صحيح البخاري" بشرح الحافظ العسقلاني، و "صحيح مسلم" بشرح النووي، وغيرها جمع عظيم، وجم غفير. تأثر بطائفة من فحولة العلماء ومحققيهم، وقفا أثرهم، وعرف أخراتهم، ومنهم: شيخ الإسلام، أبو العباس أحمد ابن تيمية، وتلميذه البار، العالم الرباني وشيخ الإسلام الثاني؛ ابن قيم الجوزية.
عبد العزيز بن داود الفايز : ولد في محافظة الزلفي بالمملكة العربية السعودية عام 1385هـ، وحاليًا يسكن بمكة المكرمة، وقد تخرج في كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالقصيم، ثم حصل على الدكتوراه في الدراسات الإسلامية، وله العديد من المؤلفات، منها: • الأحكام الملمة على الدروس المهمة. • تنبيهات وتوجيهات للفتاة المسلمة. • من يحمل هم الدعوة؟ • ثلاثون مخالفة يقع فيها بعض الناس في رمضان. • خواطر حول كتاب الوسائل المفيدة للحياة السعيدة. • العلم طريق النجاة. • أسباب رقة القلب. • جنة الدنيا. • نحو صدور سليمة.