جميل الدين شمس الدين داعية في جزيرة مدغشقر، ولد سنة 1402هـ، في مدينة أنبيلوبي دولة مدغشقر، وهو خريج كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة سنة 1429هـ.
عبد الرحمن بن عبد الله السند : الرئيس العام لهيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، كان مديرًا للجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وعميدًا للمعهد العالي للقضاء، وعميدًا لعمادة التعليم عن بعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وقد تخرج في كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ثم حصل على الماجستير، برسالة عنوانها: الشهادة بالاستفاضة وتطبيقاتها القضائية، ثم حصل على الدكتوراه، برسالة عنوانها: أحكام تقنية المعلومات "الحاسب الآلي وشبكةالمعلومات الإنترنت". وله العديد من المؤلفات، إلى جانب عمله في عدة لجان علمية وإدارية.
عبد العزيز بن إبراهيم العُمري : أستاذ بقسم التاريخ والحضارة بكلية العلوم الاجتماعية بجامعة الإمام محمد بن سعود، وله ما يزيد على خمسين بحثًا منشورًا، وثمانية وثلاثون كتابًا مطبوعًا، ومنها: رسول الله وخاتم النبيين، الاصطفاء من سيرة المصطفى، وغيرها.
عبد الله بن سليمان بن محمد المنيع من فخذ الحراقيص من قبيلة بني زيد القضاعية القحطانية. حصل على درجة الماجستير من المعهد العالي للقضاء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1389 هـ.
محمد بن جرير بن يزيد، كنيته أبو جعفر، ولد عام 839 م في آمل – طبرستان وإليها نسب، وتلقى فيها أول علومه، سعى نحو العلم أينما كان فتنقل بين مدن فارس يأخذ عن علمائها. فأخذ الحديث عن محمد بن حميد الرازي والمثنى بن إبراهيم الإبلي، كما أخذ التاريخ عن الدولابي، والفقه عن أبي مقاتل. بدأ الطبري طلب العلم بعد سنة 240هـ وأكثر الترحال ولقي نبلاء الرجال، قرأ القرآن ببيروت على العباس بن الوليد ثم ارتحل منها إلى دمشق و المدينة المنورة ثم الري و خراسان. ورحل إلى بغداد ليسمع عن عالمها أحمد ابن حنبل ولكن لم يتحقق ذلك لوفاته قبل أن يصل الطبري إليه. واستقر في أواخر أمره ببغداد. تفقه الطبري على الشافعي حتى أصبح من كبار الشافعية، ثم أصبح مجتهدًا مطلقًا فإنفرد بمذهب مستقل لم يكتب له الدوام، وذلك لذهاب مدوناته، وتفرق أصحابه وأتباعه.
