إسماعيل بارذوشي: من المشايخ المعروفين من ألبانيا. تخرَّج في جامعة محمد بن سعود الإسلامية - كلية الشريعة؛ حيث كان من الطلاب المتميزين فيها. وهو من أشهر المشايخ في ألبانيا وأوسع، عُرِف بتفانيه في دعوة الناس إلى دين الله تعالى.
أبو عمر الندوي : هو عبدالعزيز بن فتحي بن السيد ندا، كاتب إسلامي، له العديد من المؤلفات، منها: - العقيدة الاسلامية الميسرة و آثارها في حياة المسلم : راجعه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -. - الاتمام بشرح العقيدة الصحيحة ونواقض الاسلام للعلامة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - رحمه الله -. - انيس الحاج و المعتمر : آداب ، احكام ، اذكار ، فتاوى ، اخطاء. - موسوعة الآداب الإسلامية المرتبة على الحروف الهجائية.
علاء الدين عباسي : من المشايخ المعروفين بكوسوفا، تخرج من كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. - يعمل لدى مؤسسة "الوقف" في بريشتينا – كوسوفا.
إسماعيل ويء سوت فراني - رحمه الله - داعية ومحاضر، له جهود متميزة في دعوة غير المسلمين، وهو من مؤسسي مشروع التعريف بالإسلام في مؤسسة سانتيشون بانكوك تايلاند.
عبد العزيز بن عبد الفتاح بن عبد الرحيم القارئ : ولد بمكـة المكرمـة أواخر عام (1365) هـ، ودَرَسَ بالمعهد العلمـي بالرياض من عـام (1375) هـ إلى عـام (1380) هـ، ثم بالجامعة الإسلامية حتى تخرَّجَ في كلية الشريعة بها عام (1389) هـ، ثم واصل دراسته العليا بجامعة الأزهر بالقاهرة، وحصَلَ على درجة "الماجستير" من كلية الشريعة والقانون عام (1393) هـ، ثم على "الدكتوراه" في فقه السياسة الشرعية عام (1399) هـ. - عُيِّنَ عميدًا لكلية القرآن الكريـم والدراسات الإسلامية بالمدينة المنورة عامَ (1401) هـ، ورئيـسًا لِلجْنَـةِ تصحيحِ مصحفِ المدينـة النبويـة الذي طُبِـعَ بمُجَمَّع الملكِ فهدٍ لِطِباعِ المصـحف الشـريف بالمدينة المنورة عامَ (1405) هـ، وإمامًا وخطيـبًا بمسـجد قباء بالمدينـة النبويـة من عام (1405) هـ إلى عام (1414) هـ. - حصل على عدد من الإجازات والأسانيد من بعض علماء العصر في الحديث والفقه. - موقعه على الشبكة العنكبوتية: http://www.alqary.net
فريد سليمي: هو من الدعاة المشهورين في مقدونيا. أنهى دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة – كلية الشريعة. اشتهر بتفانيه في دعوة الناس إلى دين الله تعالى عبر المحاضرات والخطب المختلفة. تواضعه ومحبة الناس له مكنه – بإذن الله – من الإصلاح فيما بينهم، كما اشتهر بسعيه في بناء المساجد.
هو القاضي محمَّد تقيّ العثماني ابنُ الشَّيخ المفتي محمَّد شفيع بن محمَّد ياسين بن خليفة تحسين علي بن ميانجي إمام علي، وقد اشتُهر انتماءُ هذه الأسرة إلى الخليفة عثمان بن عفَّان - رضي الله عنه -، وعُرفت بخدمة العلم وأهله. وُلد سنة 1362هـ (1943م)، في قرية (ديوبند) في محافظة سهارنفور الهندية، واشتُهرت هذه القرية بوجود أكبر مركزٍ تعليميٍّ إسلاميٍّ على أرضها، وهو مدرسة (دار العلوم) التي أُسِّست سنة 1283هـ وخرَّجت آلاف العلماء والدُّعاة ورجال الفكر الإسلامي. له جهودٌ مشكورة في الدعوة إلى الله تعالى، وفي الصحافة، والاقتصاد، وغيرها. وقد أثرى المكتبة الإسلامية بالعديد من الكتب النافعة، من أشهرها: كتاب «تكملة فتح الملهم بشرح صحيح مسلم» في ست مجلداتٍ كبار، وغيره.