من مواليد قرية كدا، وساكن في كر سرين، وقد درس في المعهد الإسلامي بتلند، ثم سافر إلى موريتانيا، فالتحق بفرع جامعة الإمام محمد بن سعود بنواكشواط بكلية الشريعة، وتخرج منها ثم سافر إلى السعودية، والتحق بكلية اللغة بالجامعة الإسلامية، وهو الآن من أكبر الدعاة في غامبيا، وإمام مسجد مقر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.
سيد إسماعيل بن ياسين مولانا : داعية ومحاضر سابق في الكلية الغفرية وغيرها في سريلانكا، وحاليًا محاضر بدار عبد العزيز بن باز بسريلانكا، وقد تخرج في دار سبيل الرشاد بنغلور بالهند.
هو الشيخ الفقيه الأصولي الدكتور إسحاق موسى كوني - رحمه الله -، التحق بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، وانتظم بها حتى حصل على درجة العالمية الدكتوراه، وهو أول من حصَّل هذه الدرجة من مالي، في مجال الدراسات الإسلامية، ثم رجع إلى مالي، واشتغل بالتعليم في المدارس وحلقات التحفيظ بالمساجد، إلى أن توفاه الله - رحمه الله -.
داعية باللغة الفولانية، خطيب و مدرس في بروكسيل عاصمة بلجيكا، اشتهر باسم أستاذ أحمد باه. خريج الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، له جهود في نشر وتعليم تعاليم الدين الإسلامي للجالية الفلانية في أوروبا بصفة خاصة.
الدكتور توفيق إبراهيم أحمد ضمرة : ولد في عمان، في 1/2/1963 م، المجاز بالقراءات العشر الصغرى والكبرى، ومدرس التجويد والقراءات في المسجد الحسيني الكبير، وعضوًا في لجنة الفحص لدور القرآن الكريم، والمسابقة الهاشمية الدولية، وعضو في لجنة تدقيق المصحف الهاشمي، وشارك في عشرات من لجان التحكيم في المسابقات الدولية والمحلية.
هو الشيخ العلامة عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي نسبة إلى عاصم وهو جد القبيلة المشهورة بنجد من قبائل قحطان. ولد - رحمه الله - سنة 1312 هـ في بلدة البير القرية المعروفة شمال الرياض، وابتدأ في صغره بحفظ القرآن الكريم حتى أتقنه عن ظهر قلب ثم قرأ في مبادئ العلوم على مشايخ بلده ومن بقربه ثم انتقل إلى الرياض وكانت إذ ذاك حافلة بالعلماء الكبار فواصل دراسته وجد واجتهد في التعلم بعد أن ذاق حلاوة العلم وأدرك من نفسه إقبالاً كلياً على القراءة والحفظ والاستفادة حتى فاق أقرانه، ومن أشهر مشايخه الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف، والشيخ إبراهيم بن عبد اللطيف، والشيخ حمد بن فارس، والشيخ سعد بن حمد بن عتيق، والشيخ عبد الله العنقري، والشيخ محمد بن إبراهيم، والشيخ محمد بن مانع، وغيرهم من علماء ذلك الزمان.
موريس بوكاي: طبيب فرنسي نشأ في الكاثوليكية،وبعد دراسة للكتب المقدسة عند اليهود والمسلمين ومقارنة قصة فرعون، أسلم وألف كتاب الإنجيل والقرآن والعلم الحديث والذي ترجم لعدة لغات.
محمد أيوب (1372 - 1437هـ) : هو محمد أيوب بن محمد يوسف بن سليمان عمر، من قراء القرآن الكريم، كان - رحمه الله - إمامًا متعاونًا للمسجد النبوي، تخرج في كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية عام 1396هـ، ثم حصل على الماجستير برسالة عنوانها: «سعيد بن جبير ومروياته في التفسير من أول القرآن إلى آخر سورة التوبة»، ثم حصل على الدكتوراه عام 1408هـ؛ برسالة عنوانها: «مرويات سعيد بن جبير في التفسير من أول سورة يونس إلى آخر القرآن».