إبراهيم الأخضر : هو إبراهيم الأخضر بن علي القيم، شيخ القراء في المسجد النبوي، قرأ على كبار القراء، ومنهم: الشيخ حسن الشاعر، والشيخ أحمد الزيات، والشيخ عامر السيد عثمان، والشيخ عبد الفتاح القاضي، وقد صلى بالناس إمامًا في الحرمين الشريفين عدة سنوات، كما سجل مصحفًا برواية حفص عن عاصم، ومصحفًا برواية ورش عن نافع.
محمد سيف الإسلام عبد الغني: كاتب بنغالي، ولد بـ "نتروكونه" عام 1981 م، وقد درس إلى المرحلة النهائية في مدارس بنغلاديش الأهلية والحكومية، ثم تخرج في الجامعة الشرعية مالي باغ، داكا، بنغلاديش.
فضيلة الشيخ آدم محمد يكنى بأبو مصعب، تخرج من معهد الإمام الشافعي في تانغا تنزانيا، والتحق بالجامعة الإسلامية في إسلام آباد في باكستان، ولم يكمل دراسته، ثم سافر إلى دماج في اليمن لطلب العلم، كان خطيبا في مسجد عمر ابن الخطاب في دار السلام تنزانيا.
هو: أبو علي محمد بن علي بن محمد بن عبدالله الشوكاني, كان مولده يوم الإثنين الثامن والعشرين من شهر ذي القعدة سنة (1173هـ) في هجرة شوكان، وهي قرية صغيرة جنوب (شوكان)، تبعد عن صنعاء شرقاً نحو عشرين كيلو متر تقريباً، وهي إحدى قرى (السحامية) من بلاد خولان العالية (الطيال).
- هو إبراهيم بن عامر بن عليّ الرّحيلي، ولد في رجب سنة 1383هـ بالمسيجيد. - الدّرجة العلمية: أستاذ بقسم العقيدة بكلّيّة الدّعوة وأصول الدِّين بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية. - حصل على الإجازة - الليسانس - من كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية بتقدير جيد جدا عام 1405 هـ. - حصل على العالمية - الماجستير - من قسم العقيدة بكلية الدعوة بالجامعة الإسلامية بتقدير ممتاز وذلك في يوم 1409/8/27هـ. - حصل على العالمية العالية - الدّكتوراه - من قسم العقيدة بكلية الدعوة بالجامعة الإسلامية بتقدير مرتبة الشرف الأولى وذلك في يوم 1413/1/13هـ. - مؤلفاته: 1- موقف أهل والسنة والجماعة من أهل الأهواء والبدع. 2- الانتصار للصحب والآل من افتراءات السماوي الضال. 3- تجريد الاتباع في أسباب تفاضل الأعمال. 4- التكفير وضوابطه. 5- المختصر في عقيدة أهل السنة في القدر. 6- الرد السديد على مطاعن حسن المالكي على أئمة الدعوة ومقررات التوحيد. 7- عقيدة أهل السنة والجماعة ومخالفيهم في الصحابة.
الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909 - 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) حصل على البكالوريا سنة 1928م، من مكتب عنبر الثانوية في دمشق آنذاك، وسافر إلى مصر للدراسة في كلية دار العلوم التي لم يكمل الدراسة فيها، فعاد إلى دمشق والتحق بكلية الحقوق حتى نال الليسانس سنة 1933م، وعمل في سلك القضاء وتدرج لأعلى المناصب في المحاكم السورية.