هذه السلسلة شرح لحقيقة التوحيد الذي بعث به جميع الرسل والذي هو أول حقوق الله على عباده لا يقبل الله بدونه صرفا ولا عدلا. وشرح أيضا لأنواع التوحيد الثلاثة ورد على الشبهات التي أثيرت حول التوحيد قديما وحديثا، و هي بيان لبطلان من قال أن توحيد الأسماء والصفات لم يكن معلوما عند سلف الأمة، وما المقصود بالأسماء والصفات؟ وما أثر الإيمان بالأسماء والصفات في قلب المؤمن؟
مجموعة دروس صوتية باللغة الفرنسية، عبارة عن مجموعة من المحاضرات في مواضيع مختلفة ومنها، فضل التوحيد, أهمية السنة, صفات المرأة المؤمنة, فضل الخلفاء, بر الوالدين, دروس من القرآن, منهج الاستدلال في الإسلام, التحذير من الشرك، وغيرها من المواضيع الهامة.
لمناسبة اقتراب عيد الفطر السعيد أعاده الله علينا وعلى جميع المسلمين بالسعادة والعزة والخير والبركات والمجد والعودة الحقة إلى دين الله غز وجل ، ذكرالأخ عمار جملة من آداب وسنن العبد مع التنبيه على بعض البدع والمعاصي التي تقع في العيد مع ملاحظة إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد
هذه السلسلة بيان مفهوم الجنائز، والأمور التي ينبغي للمسلم العناية بها عناية فائقة، وبيان آداب المريض الواجبة والمستحبة، وآداب زيارة المريض، والآداب الواجبة والمستحبة لمن حضر وفاة المسلم، وبيان أحكام غسل الميت، وتكفينه، والصلاة عليه، وأحكام حمل الجنازة وإتباعها وتشييعها، وأحكام الدفن وآدابه، وآداب الجلوس والمشي في المقابر، ثم بيان بعض أحكام زيارة القبور وآدابها...
قال سبحانه في فضل الصدقة: "فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْراً لأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " ومن الأحاديث الدالة على فضل الصدقة قوله عليه السلام: "ما منكم من أحدٍ إلا سيكلمه الله، ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه، فاتقوا النار ولو بشق تمرة" (الصحيحين). والمتأمل للنصوص التي جاءت آمرة بالصدقة مرغبة فيها يدرك ما للصدقة من الفضل الذي قد لا يصل إلى مثله غيرها من الأعمال، حتى قال عمر رضي الله عنه: "ذكر لي أن الأعمال تباهي، فتقول الصدقة: أنا أفضلكم" (صحيح الترغيب). فهذه السلسلة تبين ذلك بأسلوب سهل وممتع. جزى الله أخانا عمار أبا نواس على ما قدم...
هناك فرص حقيقية للفوز فمن اغتنم نجح وفاز ومالذي يفوز به ياترى؟؟ إنها الجنة الجنة التي عرضها السموات والأرض, الجنة التي لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. ليس الملك الزائل ..فأين هارون وقارون؟ وغيرهم وغيرهم؟ ونحن أيضاً زائلون ولكن لا نعلم متى؟ وعلى أي حال سنزول؟ نسأل الله العفو والعافية وحسن الخاتمة. وما هذه المقدمة إلا لكي نستشعر بعظم الفوز بهذه الفرصة المصيرية وعظم التفريط بها. فأخونا عمار يبين في هذه الموعظة الفرص التي ينبغي لكل عاقل أن يغتنمها...