أسامة بن عبد الله خياط - الصوتيات

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه خياط - أثابه الله - في يوم 13 شوال 1433هـ، تحدَّث فيها عن أصلَين عظيمَين جامِعين لكل أسباب التوفيق ومجامع الخير، وهما: الحرصُ على ما ينفع، والاستعانةُ بالله على طاعته والكفِّ عن معصيته.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه خياط - أثابه الله - في يوم 10 ذو الحجة 1433هـ، تحدَّث فيها عن ذكر الله تعالى وفضله في أيام التشريق، وبيَّن مواضِعه فيها.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه خياط - أثابه الله - في يوم 10 رمضان 1434هـ، تحدَّث فيها عن شهر رمضان وما حبا الله فيه عبادَه من نعمٍ كثيرة، وأجورٍ عظيمة، وذكرَ أن في الصيام تضحيات كثيرة؛ في الصيام، والقيام، والإنفاق، وغير ذلك.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه الخياط - أثابه الله - في يوم 8 رمضان 1433هـ، تحدَّث فيها عن مزايا الصيام في الإسلام وخصائصه التي اختصَّ الله بها الأمةَ عن غيرها من الأمم.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه خياط - أثابه الله - في يوم 12 رمضان 1437هـ، تحدَّث فيها عن شهر رمضان وأن له خصائِص اختصَّه الله بها دُون ما سِواه من شهور العام، كما ذكرَ سُنَّةً نبويَّةً حرِيٌّ بكل مُسلمٍ أن يحرِصَ عليها في هذا الشهر، وهي سُنَّةُ مُدارسَة القرآن الكريم وما فيها من عظيمِ الأجر.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه الخياط - أثابه الله - في يوم 13 جمادى الأولى 1435هـ، تحدَّث فيها عن الحِكَم العظيمة للابتلاء، والأسباب المعينة على الثبات على ذلك.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه الخياط - أثابه الله - في يوم 24 رجب 1435هـ، تحدَّث فيها عن نعم الله الكثيرة التي أنعم بها على عباده، ومن أعظمها في الوقت المعاصر: نعمة الفراغ، ونبَّه إلى ضرورة استغلالها بالطاعات والقُربات، مُحذِّرًا من إهمالها وضياعها، كما ذكَّر بوجوب شكر الله تعالى على هذه النعمة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه الخياط - أثابه الله - في يوم 10 ذو القعدة 1435هـ، تحدَّث فيها عن المسؤولية تجاه الأولاد وما يجب نحوهم، مُبيِّنًا مظاهر الرحمة في التعامل معهم وفق نصوص الكتاب والسنة، مُشيرًا إلى بعض الأخطاء المنتشرة في تربية الأولاد.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه الخياط - أثابه الله - في يوم 26 محرم 1435هـ، تحدَّث فيها عن النفس ووجوب الوقوف معها لإصلاحها، ثم ذكر بعض عقبات الشيطان وكيف ينجُو العبدُ منها.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 27 ذي القعدة 1436هـ، تحدَّث فيها عن الإحسان في الحج وأنه يبلغ بالعبد مبلغًا عظيمًا، مُورِدًا بعضَ صور هذا الإحسان، كما تحدَّث في خُطبته عن بعض فضائل الحج والعُمرة، وذكَّر بضرورة اغتنام أيام العشر من ذي الحجة في الطاعات والأعمال الصالحة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة خياط - أثابه الله - في يوم 15 جمادى الأولى 1436هـ، تحدَّث فيها عن أقوى وأظهر أسباب انحرافِ الخلق في الأزمنة المتأخرة، وهو: مشاقَّة رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، واتّباع غير سبيلِ المؤمنين، مُبيِّنًا معنى هذا السبيل، وكيفية سلوكه، وأن النجاةَ هي فقط في اتّباع هذا السبيل، مُستدلاًّ على ذلك بالأحاديث النبوية وأقوال أهل العلم.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 19 رجب 1436هـ، تحدَّث فيها عن الصراع الدائم المستمر بين الحق والباطل، مُبيِّنًا مظاهرَه وبعضَ صُوره في ضوء الكتاب والسنة، مع تنبيهه على بعض الصور المعاصرة لهذا الصراع.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 4 ربيع الأول 1436هـ، تحدَّث فيها عن الجنة وما أعدَّ الله لعباده فيها من نعيمٍ مُقيم، وأجرٍِ جزيلٍ، وخيراتٍ كثيرة، مُبيِّنًا بعضَ أهم الأعمال وأبرَزها والتي تُدخِلُ أصحابَها الجنة من أيِّ أبوابِ الجنة شاؤُوا، ثم ذكرَ في خطبته الثانية الأدلة على فضلِ الإصلاح بين المُتنازِعين من المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 3 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن الثبات على الحق، وأنه أهم ما يرجُو العبدُ في هذه الدنيا أن يبقَى عليه إلى أن يلقَى اللهَ تعالى بعيدًا عن الفتن والأهواء، وقد ذكرَ بعضَ أسباب السلامة من الزَّيغ، مُستشهِدًا على ذلك ببعض آياتٍ من القرآن الكريم، وأحاديث للنبي - صلى الله عليه وسلم -.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 5 ربيع الآخر 1437هـ، تحدَّث فيها عن الفتن والمِحَن التي تمرُّ بها أمةُ الإسلام وبلادُه، وبيَّن أن تلك الفتن لن تدوم طويلاً؛ حيث ذكر الأدلة الدامغة من الوحيَيْن التي تُبيِّن أن بعد العُسر يُسرًا، وأن الفرجَ مع الكرب، وأن الله سيُزيح الهمِّ ويُزيلُ الغمِّ.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 22 رجب 1437هـ، تحدَّث فيها عن الدعوة إلى الله وشرفِ منزلتها، وكيف بلغَ بها الإسلامُ مشارِقَ الأرض ومغارِبَها، مُتحدِّثًا عن أساليب الدعوة التي ينبغي على كل داعيةٍ أن ينتهِجَها ويسلُك سبيلَها.