عرض المواد باللغة الأصلية

محمد صادق خليل - الكتب

عدد العناصر: 5

  • أردو

    كتاب مترجم إلى لغة الأردو، فيه بيان صفة حجة النبي - صلى الله عليه وسلم - كما رواها عنه جابر - رضي الله عنه -،وسرد ما ألحق الناس بها من البدع والخرافات بالتفصيل.

  • أردو

    في هذه السلسلة قد جمع الشيخ الألباني - رحمه الله - جملة كبيرة جدا من الأحاديث المشهورة والمغمورة من التي حكم عليها بالضعف تارة وبالوضع أخرى ، وقد بذل الشيخ - رحمه الله - في هذه السلسلة مجهودا ضخما جداً، ونظرا لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه قام الشيخ محمد صادق خليل - رحمه الله - بترجمة الكتاب إلى الأردية، ولم يكمل إلا الجزئين حيث وافته المنية عند بداية الجزء الثالث ثم أكمل الباقي غيره.

  • أردو

    بدعة يوم الثاني والعشرين من شهر رجب: من البدع المنتشرة في شهر رجب بدعة يوم الثاني والعشرين منه، والتي انتشرت بصورة سريعة في شبه القارة الهندية، وهي عبارة عن تقديم النذور والقرابين باسم جعفر الصادق - رحمه الله -، مع أنه ليس له أي علاقة بها؛ بل حقيقتها أن الشيعة يحتفلون بهذا اليوم على وفاة كاتب الوحي الأمير معاوية - رضي الله عنه -، ويُوزِّعون الحلوَى وغيرها من أنواع الطعام، ويذكرون قصةَ صاحب الحطب وزوجته التي قدَّمَت النذرَ باسم جعفر 22 رجب، فأصبح زوجه غنيًّا بعد أن كان فقيرًا. وللأسف الشديد أن السُّذَّج من المُنتَسبين إلى أهل السنة والجماعة يُقلِّدُون الشيعةَ في هذا الباب. ففي الكتاب المذكور الردُّ عىص هذا المُعتَقد، وبيان زَيْف قصة صاحب الحطب بالتفصيل.

  • أردو

    ما من عبادة إلا ولها صفة وكيفية، قد تكفل الله سبحانه ببيانها، أو بينها رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وفي هذه الرسالة بيان لصفة صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم.

  • أردو

    مشكاة المصابيح : اعتمد المصنف - رحمه الله - في تأليفه على كتاب مصابيح السنة للفراء البغوي - رحمه الله -، وذلك أنه وجد هذا الكتاب أجمع كتاب صنف في باب ، وأضبط لشوارد الأحاديث وأوابدها، حيث جمع فيه معظم مايحتاجه المسلم من أحاديث العقيدة والفقه .. إلخ، ولكن صاحب المصابيح أغفل إسناد بعض الأحاديث، ولم يذكر مخرجها، فجاء الخطيب التبريزي، فذكر ما أغفله صاحب المصابيح، وأودع كل حديث في مقره. وقد سرد الخطيب التبريزي الكتب والأبواب كما سردها صاحب المصابيح، فرتب الكتب على ترتيب كتب الفقه، وقسم الكتاب إلى أبواب، وقسم كل كتاب غالباً إلى ثلاثة فصول: أولها : ما أخرجه الشيخان أو أحدهما، واكتفى بهما ( أي البخاري ومسلم)، وإن اشترك فيه الغير، لعلو درجتهما في الرواية. وثانيها : ما أورده غيرهما من الأئمة. ثالثها : ما اشتمل على معنى الباب من ملحقات مناسبة مع محافظة منه على إضافة الحديث إلى راويه من الصحابة والتابعين ونسبته إلى مخرجه من الأئمة.