مقالة باللغة الفارسية، تبين أن كتاب الإمامة والسياسة لا يصح نسبته لابن قتيبة - رحمه الله -، ولكن الشيعة أثارت الشبهة وادعت خلاف ذلك، وهذه المقالة رد على هذه الشبهة، و أثبتت بأن مؤلف الإمامة والسياسة رافضي شيعي أراد إدماج هذا الكتاب في كتب ابن قتيبة نظرًا لكثرتها ونظرًا لكونه معروفًا عند الناس بانتصاره لأهل الحديث.