محمد باقر سجودي - الكتب

عدد العناصر: 9

  • عربي

    الكتاب تحليلٌ ودراسةٌ تاريخيةٌ للوقائع التي حدثت بعد رحلة النبي صلى الله عليه وسلم وأدت إلى وصول الخلفاء الثلاثة إلى منصب الخلافة وزعامة المسلمين. ليس هدف المؤلف من هذه الرسالة إهانة عقائد الشيعة بل مساعدتهم في إدراك حقانية الصحابة ومعرفتهم معرفة صحيحة. في بداية الكتاب عدَّدَ المؤلفُ الدلائل التي دعت الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم إلى تجنب تعيين وصي له. وتابع المؤلف بحثه بذكر الآيات القرآنية التي نزلت في الثناء على الصحابة رضي الله عنهم وبيان عظيم منزلتهم وقام بتفسير هذه الآيات. وذكر المؤلف الخصائص والمزايا التي بينها الله تعالى في وصفه للصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم وجعل تلك الخصائص في 13 مجموعة شرحها واحدة واحدة. ثم عَرَّف في الفصل التالي بالمنافقين وبيَّن صفاتهم استنادًا إلى آيات القرآن الكريم. ومن موضوعات الكتاب الأخرى دراسة وتحليل أسباب الاختلاف بين الصحابة رضي الله عنهم ومحبي أهل النبي صلى الله عليه وسلم وخصائصهم وتحليل واقعة الإفك وسلوك النبي صلى الله عليه وسلم مع بناته.

  • طاجيكي

    هل ارتد الصحابة كلهم - ما عدا أربعة - بعد وفاة الرسول؟ هل اغتصب الصحابة حق الولاية من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب؟ ما الدواعي التي دعت إلى هذه المؤامرة؟ وإذا لم تكن هناك مؤامرة قد دبرت بليل بهيم، فلِمَ الاستعجال في اختيار من يخلف الرسول؟ من هم أهل بيت الرسول؟ ومن هم عشاق أهل البيت وأنصارهم؟ أسئلة يجيب عنها القرآن الكريم؛ لسان السماء الصادق الذي لا ريب فيه ولا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، من خلال سطور هذا الكتاب الذي لا يقصد الإهانة أو الطعن في أحد من الناس، ولا يحاول انتقاص فئة أو مذهب من المذاهب، فالمؤلف الأستاذ محمد باقر السجودي حفظه الله، ولد من أبَوَين شيعيَّين في إيران، ونشأ وترعرع في رحاب المجتمع الشيعي المحافظ، لكنه أبى أن يغمض عيون رأسه، وأبى أن يعطل عقله، وأبى أن يسلّم زمام عقله لكل من هب ودب، لقد احترم عقله وفؤاده، واستمع إلى كلام ربه؛ فهداه إلى الصراط المستقيم والطريق السوي، وهذه هي رسالة القرآن الكريم.

  • فارسي

    كتاب يرد على من أحل الزواج المؤقت.

  • فارسي

  • فارسي

    لماذا لم يذكر اسم علي بن أبي طالب رضي الله عنه في القرآن؟

  • فارسي
  • فارسي

    كتاب باللغة الفارسية، يبين قضية الغدير والوصاية لعلي - رضي الله عنه - وكسر ضلع فاطمة - رضي الله عنها -، وسنبين ذلك عن طريق علم: كيف تعرف المجرم ؟ ومن هو الصادق ومن هو الكاذب ؟ كما تبين من القميص الممزق ليوسف - عليه السلام - من كان الصادق ومن الكاذب.

  • فارسي

    أيام بيشاور : تبدأ حكايتنا في هذا الکتاب مع إطلالة عام 1345 حیث تقول هذه الروایة: کان هناك رجلاً یدعی « سلطان الواعظین الشیرازي » وقد زعم هذا الأخيرأنه سافر في العام المذكور أعلاه الى بيشاور إحدى مدن باكستان، وهذا يعني أنه قد مرَ على رحلته المزعومة أكثر من 83 عاماً تقريباَ، حيث مكث هناك عشرة ليالي وتم في خلال هذه المدة مناقشة أهل السنة، واستطاع الشيرازي بما أوتي من ذكاء وعبقرية أن يبطل مذهب أهل السنة ويثبت ما عليه الشيعة من حق وصواب ...!!؟ كما تقول هذه القصة وعلى لسان الحكواتي المخضرم المدعو سلطان الواعظين الشيرازي بطل قصتنا أنه قام بكتابه خلاصة هذه المناقشة ومادار بينه وبين أهل السنة في تلك المجالس من مكافحة ومنافحة لنصرة الحق الذي هو عليه، وما توصل اليه بعد جهد جهيد من نتائج باهرة، استطاع أن يجمع كل ذلك في كتابه المسمى ( ليالي بيشاور ) .......!!. وهكذا تم له ما أراد وطبع الكتاب لأول مرة بعد ثلاثين عاماً من تاريخ تدوين هذه الخلاصة التي بذل فيها صاحبها دم قلبه وماء عينيه وساعات عمره الغالي، تم توالت طبعات هذاالكتاب حتي أصبح أشهر من نارٍعلى علم، بل وأصبح هذا الكتاب زينة المجالس بالنسبة للشيعة، وأحد مفاخرهم التي يفتخرون بها على أهل السنة وكل من ناوأهم.......! وهم لا يكفوا عن القول لكل من ناقشهم أوجادلهم وكأنهم لقنوا هذه العبارة تلقينا: إقرأ ليالي بيشاور ...؟! لذا قام الشيخ محمد باقر بالرد على هذا الكتاب وبيان خزعبلاته.

  • فارسي

    في هذه الصفحات بعض الذكريات التي دوَّنها أقربُ الناس للأخ المُهتدِي مرتضى رادمهر، والذي كان شيعيًّا واهتدى للمنهجِ الحقِّ منهجِ أهل السنة، وقد نالَ من العذابِ في سجون إيران الشيءَ الكثيرَ بسببِ تركه للتشيُّع، ثم ماتَ رحمه الله بسببِ سُمٍّ وُضِع له وهو في السجن، نحسبُه من الشهداء، والله حسيبُه. وتجِدُ في هذه الرسالة بعضَ الجوانب التي لم يذكُرها هو رحمه الل- عن نفسه في كتابه الذي سطَّر فيه هدايتَه وشيئًا من سيرته.