فتوى مترجمة إلى اللغة الكردية غبارة سؤال أجاب عليه فريق قسم اللغة الكردية بموقع دار الإسلام، ونصه: «من هم الملائكة؟ وهل الإیمان بالملائكة ركن من أركان الإیمان؟ وما هو أثره علی إیمان الإنسان؟».
سؤال أجاب عليه فريق قسم اللغة الكردية بموقع دار الإسلام ، ونصه: «هل عیسی - علیه السلام - ما زال حيا ؟ وإن كان حيا ورفعه الله إليه، فما تفسير هذه الآية التي تتحدث عن وفاته، حيث قال : «إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ» [ آل عمران : 55 ] ؟».
مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «مختصر الفقه الإسلامي» للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على بيان فضائل الإيمان بالله تعالى في الكتاب والسنة.
سؤال أجاب عليه فريق قسم اللغة الكردية بموقع دار الإسلام، ونصه: ما هو تعريف الزنا بالضبط؟ وهل يعتبر التقبيل وما يصاحبه زنى؟ وهل يجب عليه الحد ؟ وفي هذه المادة بيان لخطورة الزنا وأنه من الكبائر وقد أمر الله تعالى عباده بالابتعاد عنه، ووجوب المسارعة إلى التوبة إذا ما وقع في القلب الشروع إلى الفاحشة.
سؤال ، ونصه:\” يظن البعض من الشباب أن مجافاة الكفار - ممن هم مستوطنون في البلاد الإسلامية أو من الوافدين إليها - من الشرع ، ولذلك البعض يستحل قتلهم وسلبهم إذا رأوا منهم ما ينكرون ؟\”
سؤال أجاب عنه فريق اللغة الكردية بموقع دار الإسلام، ونصه: «يوجد شخص يصلي ولكنه يتهاون بالصلاة، وفي بعض المرات لا يُصلِّي صلاة الفجر، فما حكم هذا الفعل وما نصيحتكم له؟».
سؤال أجاب عليها معالي الشيخ الدكتور عبد الكريم الخضير عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية، ونصه: هل يجزئ الغسل العادي ــ تعميم البدن بالماء دون الترتيب لأعضاء الوضوء ــ عن الوضوء إذا نوى به رفع الحدث؟
سؤال أجاب عليها سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز يرحمه الله تعالى، ونصه: "هل الحج واجب على الفور أم على التراخي؟" ومما جاء في جواب الشيخ يرحمه الله قوله: "الصحيح أنه واجب على الفور وأنه لا يجوز للإنسان الذي استطاع أن يحج بيت الله الحرام أن يؤخره".
فتوى مترجمة إلى اللغة الكردية صدرت من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، في عام 1418هـ، حذرت فيها من الدعوة إلى وحدة الأديان، والدخول في مؤتمراتها وندواتها، والانتماء إلى محافلها.
أجاب فريق القسم الكردي بموقع دار الإسلام عن سائل يقول: ما هو حكم الذهاب إلى الكهان والعرافين والمشعوذين ؟ ؛ ومما جاء في الجواب: لا يجوز الذهاب إلى العرافين والسحرة والمنجمين والكهنة ونحوهم، ولا يجوز سؤالهم ولا تصديقهم؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن إتيانهم وسؤالهم وعن تصديقهم؛ لأنهم يدعون علم الغيب، ويكذبون على الناس، ويدعونهم إلى أسباب الانحراف عن العقيدة.
أجاب فريق القسم الكردي بموقع دار الإسلام عن سائل يقول: ما هو واجبنا نحو صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ ؛ ومما جاء في الجواب: أن الصحابة -رضي الله عنهم- لهم فضل الصُحبة؛ حيث إنهم الذين نصروا الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- وقد وردت آيات كثيرة في فضلهم والثناء عليهم، فيجب على الأمة الترضِّي عنهم، والدعاء لهم، وذكر محاسنهم وفضائلهم، والسكوت عما شجر بينهم من الخلاف والقتال، والاعتذار بأنهم مجتهدون فإن أصابوا فلهم أجران، وإن أخطئوا فلهم أجر وخطؤهم مغفور.
لقد أكرم الله تعالى هذا الإنسان ، وأعظم عليه المنَّة ، عندما بعث إليه الرسل ، وأنزل معهم الكتب والشرائع ، التي تتفق مع فطرة هذا الإنسان ، التي فطره الله تعالى عليها ؛ من الإيمان بالله سبحانه وتعالى ، الخالق المعبود ، الذي لا يستحق العبادة أحد سواه .