خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، وفيها ذكر قصة ذبح نبي الله إسماعيل - عليه السلام -، وحث المسلمين على الاقتداء بسنة أبينا إبراهيم - عليه السلام -، وسنة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - في إهارقة الدم والذبح لله تعالى في يوم النحر.
محاضرة باللغة الفيتنامية، فيها ذكر قصة بلعم - وقيل: بلعام - بن باعوراء، وهو الرجل الذي آتاه الله من العلم والتقى، ولكنه انسلخ وأخلد إلى الأرض واتبع هواه، فكان مثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث.
محاضرة باللغة الفيتنامية، تبين أن الله - تعالى - جعل للمتقين عدة أشياء مثل: الفرقان بين الحق والباطل، والرزق والعلم والإصلاح في الحياة ... وقد يكون المتقي لا يملك شيئًا في حياته، ولكن في الأخرة له الجزاء الأوفى.
خطبة الجمعة الأولى بعد رمضان باللغة الفيتنامية بتاريخ 5 من شوال 1435هـ الموافق 1 من أغسطس 2014م، فيها بيان أن المؤمن لا تنقطع عبادته بذهاب رمضان، ولكنه يعبد ربه طوال عمره حتى يأتيه اليقين.
محاضرة باللغة الفيتنامية، تبين مدى سعة رحمة الله - عز وجل - على العباد، ومع ذلك خشي النبي - صلى الله عليه وسلم - خشية بالغة حتى أنه قال: «والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا ولبكيتم كثيرًا . . .».
خطبة الجمعة بتاريخ 22 من شعبان 1435هـ الموافق 20 من يونيو 2014م باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن الهداية الحقيقة في يد الله وحده، يهدي من يشاء، ويضل من يشاء، وليس بيد أحد من البشر، ولا حتى النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومع ذلك يجب على كل مسلم أن يجتهد في البلاغ والدعوة إلى دين الله بكل ما يستطيع؛ لعل الله أن يهدي أحد من البشر بسببه، وفي ذلك أجرعظيم، وثواب جزيل.