خطبة الجمعة بتاريخ 22 من شعبان 1435هـ الموافق 20 من يونيو 2014م باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن الهداية الحقيقة في يد الله وحده، يهدي من يشاء، ويضل من يشاء، وليس بيد أحد من البشر، ولا حتى النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومع ذلك يجب على كل مسلم أن يجتهد في البلاغ والدعوة إلى دين الله بكل ما يستطيع؛ لعل الله أن يهدي أحد من البشر بسببه، وفي ذلك أجرعظيم، وثواب جزيل.
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية، بتاريخ 15 من شعبان 1435هـ، الموافق 13 من يونيو 2014م، وفيها بيان مدى صحة الأحاديث الواردة عن شهر شعبان، وهل صح في فضل النصف من شعبان شيء؟ وما هو العمل المستحب في هذا الشهر؟
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بتاريخ 24 من رجب 1435هـ، الموافق 23 من مايو 2014م، وفيها بيان أن من تمسك بالقرآن والسنة الصحيحة فقد فاز فوزًا عظيمًا في الدنيا والآخرة، وأن من اتخذ غيرهما فقد ضل ضلالًا مبينًا، وخسر خسرانًا كبيرًا في الدنيا والآخرة.
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بتاريخ 4 من جمادى الآخرة 1435هـ الموافق 4 من إبريل 2014م، وفيها بيان أن الحسد من مبطلات الأعمال الصالحة، وهو سبب يُدخل المسلم في النار، وذكر أن أول الحاسدين هو إبليس - لعنه الله -.
خطبة الجمعة بتاريخ 6 من جمادى الأولى 1435هـ الموافق 7 من مارس 2014م باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن دين الإسلام يساوي بين الذكر والأنثى في الجزاء وفي العقوبة، ولا يفضل الرجال على النساء في الحقوق والواجبات.
محاضرة باللغة الفيتنامية، فيها بيان أن الصدقة من الأعمال الصالحة، والتي يحبها الله تعالى، ويضاعف الله لمن أنفق لوجه الكريم أضعافًا كثيرة في الدنيا والأخرة، ويمحو الله بها خطايا العبد، كما يطفئ النار بالماء.
محاضرة باللغة الفيتنامية، فيها بيان معنى الصبر وأنواعه، وأن الصبر سبب تضعيف الأجر للعبد يوم القيامة بغير حساب، وأن الله - تعالى - يحب الصابرين، والصبر علامة من علامات المؤمنين.
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بتاريخ 14 من ربيع الثاني 1435هـ، الموافق 14 من فبراير 2014م، وفها بيان لموضوع يهم كل إنسان على وجه هذه الأرض، سواء كان رجلًا أو امرأةً، صغيرًا أو كبيرًا، غنيًّا أو فقيرًا، مريضًا أو صحيحًا . . .، ألا وهو: الموت، كما قال تعالى: {كل نفس ذائقة الموت}.