خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بتاريخ 4 من جمادى الآخرة 1435هـ الموافق 4 من إبريل 2014م، وفيها بيان أن الحسد من مبطلات الأعمال الصالحة، وهو سبب يُدخل المسلم في النار، وذكر أن أول الحاسدين هو إبليس - لعنه الله -.
خطبة الجمعة بتاريخ 6 من جمادى الأولى 1435هـ الموافق 7 من مارس 2014م باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن دين الإسلام يساوي بين الذكر والأنثى في الجزاء وفي العقوبة، ولا يفضل الرجال على النساء في الحقوق والواجبات.
محاضرة باللغة الفيتنامية، فيها بيان أن الصدقة من الأعمال الصالحة، والتي يحبها الله تعالى، ويضاعف الله لمن أنفق لوجه الكريم أضعافًا كثيرة في الدنيا والأخرة، ويمحو الله بها خطايا العبد، كما يطفئ النار بالماء.
محاضرة باللغة الفيتنامية، فيها بيان معنى الصبر وأنواعه، وأن الصبر سبب تضعيف الأجر للعبد يوم القيامة بغير حساب، وأن الله - تعالى - يحب الصابرين، والصبر علامة من علامات المؤمنين.
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بتاريخ 14 من ربيع الثاني 1435هـ، الموافق 14 من فبراير 2014م، وفها بيان لموضوع يهم كل إنسان على وجه هذه الأرض، سواء كان رجلًا أو امرأةً، صغيرًا أو كبيرًا، غنيًّا أو فقيرًا، مريضًا أو صحيحًا . . .، ألا وهو: الموت، كما قال تعالى: {كل نفس ذائقة الموت}.
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بتاريخ 7 من ربيع الثاني 1435هـ الموافق 7 من فبراير 2014م، وفيها بيان أن طريق الرجوع والإنابة إلى الخالق - عز وجل -، وهو سبب النجاح والفلاح في يوم البعث، وهو أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة بين يدي رب العالمين، هل عرفت ما هذا العمل؟ .. إنها الصلاة.
محاضرة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية تبين أن السعادة حقيقة لا توخذ بالملك ولا بالسلاح ولا تشترى بالأموال ولكن ستوجد السعادة في الدنيا والآخرة في طاعة الخالق والإيمان به وعبادته وحده. واستخرج هذه المقالة من محاضرات ليالي جرش بدولة الأردن بالتاريخ 20/09/2013 م لفضيلة الشيخ نبيل العوضي – حفظه الله -
محاضرة باللغة الفيتنامية، تحتوي على مجموعة من القصص التي فيها حث الأبناء على بر والديهم، والذي هو سبب من أسباب رضا الله - تعالى -، وتحذيرهم من عقوقهما.