فريق اللغة الفرنسية بموقع دار الإسلام - المقالات

مقالة مترجمة إلى اللغة الفرنسية تبين عشرين وصية لدعوة غير المسلمين الى الاسلام.

الإخلاص: روح الأعمال الصالحة: بين فيها المؤلف فضل ووجوب الإخلاص في العبادة...

مقالة مترجمة إلى اللغة الفرنسية، تبين علامات قبول التوبة للعبد.

مقالة مترجمة إلى اللغة الفرنسية، ويتحدث فيها فضيلة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله عما يلزم المسلم الجديد فعله وتركه.

مقالة مترجمة إلى اللغة الفرنسية عبارة عن رسالة مختصرة تبين أن من ترك شيئا لله من شرك أو معصية عوضه الله تعالى ما هو خير منه من سعة رزق وأنس بالله ومحبته سبحانه، وأصل الرسالة من كتاب "كلمات متنوعة في أبواب متفرقة".

رسالة مختصرة تبين بعض أعمال القلب واللسان والجوارح المفيدة للزائر والمريض

رسالة مختصرة جدا من كتاب (كلمات متنوعة في أبواب متفرقة) قام فيها المؤلف بتعريف الحسد وبيان أسبابه مع كيفية العلاج سواء للحاسد أو المحسود.

وقبل أكثر من عشر سنوات وفي أواخر زمن الشيخين الجليلين: شيخنا الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ محمد بن عثيمين رحمهما الله اتجهت فئة قليلة جداً من أهل السنة إلى الاشتغال بالتحذير من بعض الأحزاب المخالفة لما كان عليه سلف الأمة، وهو عمل محمود ومشكور، ولكن المؤسف أنه بعد وفاة الشيخين اتجه بعض هذه الفئة إلى النيل من بعض إخوانهم من أهل السنة الداعين إلى التمسك بما كان عليه سلف الأمة من داخل البلاد وخارجها، وكان من حقهم عليهم أن يقبلوا إحسانهم ويشدوا أزرهم عليه ويسددوهم فيما حصل منهم من خطأ إذا ثبت أنه خطأ، ثم لا يشغلون أنفسهم بعمارة مجالسهم بذكرهم والتحذير منهم، بل يشتغلون بالعلم اطلاعاً وتعليماً ودعوة، وهذا هو المنهج القويم للصلاح والإصلاح الذي كان عليه شيخنا الشيخ عبد العزيز بن باز إمام أهل السنة والجماعة في هذا العصر رحمه الله

قال الكاتب: فإن المروءةَ خَلَّةٌ كريمة، وخَصْلَةٌ شريفة، تَجْري في مُنْشئات الأدباء، ويُتَحَدَّثُ عنها في علوم الشريعة والأدب والأخلاق. ولقد عُرِّفت المروءةُ بتعريفات عديدة لا تكاد تحصر، ولا تنافي بين أكثر تلك التعريفات؛ فالاختلاف فيها لفظي، ومن باب اختلاف التنوع لا اختلاف التضاد، وأكثر تلك التعريفات إنما هو من قبيل التعريف بالمثال وببعض الأفراد. وإليك أيها القارئ الكريم جملةً من الآداب التي يزداد بها معنى المروءة وضوحاً، وترتفع منزلة القائم بها درجات.

هذه المقالة تذكر بعض أحكام الصيام للمبتدئين.

وقد شاع في هذا العصر أن كثيرا من المنتسبين إلى العلم والدعوة إلى الخير يقعون في أعراض كثير من إخوانهم الدعاة المشهورين، ويتكلمون في أعراض طلبة العلم والدعاة والمحاضرين. يفعلون ذلك سرا في مجالسهم. وربما سجلوه في أشرطة تنشر على الناس، وقد يفعلونه علانية في محاضرات عامة في المساجد، وهذا المسلك مخالف لما أمر الله به ورسوله من جهات عديدة بينها الشيخ في هذه المقالة.

فالإنسان بطبعه يحب الترحال والانتقال من مكان إلى مكان ومن حال إلى حال بل أصبح ذلك عند الكثير متعة وراحة وأنساً وعشقاً، فتجده كل شهر في بلد وكل صيف على أرض، طلباً لمرغوب كعبادة أو حج أو علم أو دعوة أو رزق أو سياحة أوصيد أو حاجة أو فراراً من مرهوب كمرض أو قتال أو خوف فتنة من ظلم أو طغيان وحري بالجميع أن يكونوا على علم وبصيرة ودراية بأحكام عبادتهم في ظعنهم وإقامتهم وحلهم وترحالهم. فالأخ الكريم حسن أبو أسماء يبين هذه الأحكام بالعربية والفرنسية واللهجة المغربية...