مقالة باللغة البنغالية، تبين أن الرياضة انحرفت في هذه العصور المتأخرة من كونها وسيلةً صحية تربوية إلى مجموعة من المخالفات الشرعية والصور الجاهلية، وإلى لون من ألوان المسخ الفكري والانحراف الخلقي، وفي هذه المقالة بيان للضوابط الشرعية للرياضة في ضوء القرآن والسنة.