مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، يقول المؤلف في مقدمتها : " فكم على وجه الأرض من كافر حُرِم نعمة الإسلام، وكم من حسيب ووجيه، وكم من تاجر ورئيس أغلق دونه الباب، فلك الحمد ربنا كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، ثم من نعمة الله عليك - أيها الحاج - أن أظلك برحمته، ويسر لك سبل الحج، فلم يمنعك مرض، أو قلة مال، أو خوف طريق أو غيرها من التأخر عن أداء الركن الخامس من أركان الإسلام، الذي بشر النبي من أداه بقوله: « من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه » [ متفق عليه ] "