محمد بن عبدالله بن معيذر - المقالات

الحث على الصدق وترك الكذب: خطبة بيَّن فيها الشيخ - وفقه الله - بأن الصدق من الخِصال الحميدة التي أمرنا الله تعالى بها، وهو يهدي إلى الجنة، والكذب خصلة ذميمة وهي من صفات المنافقين.

وجوب الزكاة: خطبة بيَّن فيها الشيخ - وفقه الله - حول حكم الزكاة وأنها من أركان الإسلام؛ فمن جَحَد وجوبها فقد كفر ومن منعها بخلاً وتهاونًا فإنه يُخشى عليه من الكفر، ومن أداها عالمًا بوجوبها وراجيًا ثوابها فله الخير الكثير والبركة والخلف العاجل والأجر الجزيل يوم القيامة.

في التحذير من الغفلة عن الله: خطبة بيَّن فيها الشيخ - وفقه الله - أن شر ما أُصيبت به النفوس الغفلة عن الهدى والإعراض عن مسلك الرشد، وقد وصفَ الله الغافلين بأقبح وصفٍ؛ حيث شبَّههم بأنهم أضل من الأنعام، ودواء الغفلة هو معرفة الله حق المعرفة، وتذكُّر الموت.

خطبة بيَّن فيها الشيخ وفقه الله أن هذه الدنيا فانية، وكل نفس ستموت لا محالة مصطحبًا ما قدَّمه في هذه الدنيا، لذا فليحرص المسلم على العمل الصالح، والمسارعة في طاعة الله، واجتناب ما نهى الله تعالى عنه.

خطبةٌ بيَّن فيها الخطيب أن الصلاة هي الركن الأعظم للإسلام، وهي عمود الدين؛ فمن أقامها فقد أقام الدين ومن تركها فقد هدم الدين، والمحافظة على الصلوات تكون بأداء أركانها وشروطها وواجباتها؛ ومن أعظم أركانها: الخشوع فيها وحضور القلب.

جلاء القلوب بالتوبة: خطبةٌ بيَّن فيها الخطيب أن التوبة المقبولة هي التوبة النصوح وهي التي تتوفَّر فيها شروط التوبة؛ منها: العزم على عدم العودة إلى المعاصي والندم على فعلها، وأن ذلك مؤثِّر على قلب العبد.

الحب في الله والبغض في الله: خطبةٌ تحدَّث فيها الخطيب حول وجوب الحب في الله والبغض في الله، وأن ذلك من أوثق عُرى الإيمان، والمُتحابُّون في الله في ظل الله يوم القيامة، ويتبوأون منازل الكرامة ويبلغون درجات الصِّدِّيقين.

خطبة مقتبسة ومترجمة من كتاب اللآلئ والجواهر في جوامع الخطب والمواعظ» للشيخ محمد بن عبد الله بن معيذر، وقد بيَّن فيها أن الله سبحانه وتعالى خلق العباد لمعرفة الله وعبادته، فينبغي تدارُك العمر في التوبة إلى الله قبل انقِضاء الآجال.

الحث على تقوى الله: خطبة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «اللآلئ والجواهر في جوامع الخطب والمواعظ» للشيخ محمد بن عبد الله بن معيذر، وقد بيَّن فيها معنى التقوى وأهميتها وفضلها، ووجوب تحلِّي المسلمين بها.

إصلاح ذات البين: خطبة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «اللآلئ والجواهر في جوامع الخطب والمواعظ» للشيخ محمد بن عبد الله بن معيذر، وفيها بيَّن الشيخ أن من الأمور التي حثَّ الإسلامُ عليها: إصلاح ذات البَيْن، وهي لا تقل أهميةً عن المسارعة إلى الصلاة، ويجوز الكذب للتأليف بين القلوب والإصلاح بين الناس.

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب أن يوم القيامة يوم يشيب من هوله المولود، وشدت أقدام العصاة فيها إلى نواصيهم، ووجوههم مسودة، وبلاء يوم القيامة موحش، ومسالكه مظلمة، وفي النار ملائكة غلاظ شداد، لا يعصون الله ما أمرهم، ويفعلون ما يؤمرون ...

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب أن بوادر الخير توصل إلى الغاية الحميدة، وبوادر الشر تورث الحسرة والندامة، فمن بوادر الخير مسلك السلف الصالح حيث كانوا يحرصون على الهدى والاستزادة من الأعمال الصالحة ...

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب وجوب أداء الأمانة، سواء كانت الأمانة متعلقة بحقوق الله بالعبادة له وحده لا شريك له، أو الأمانة المتعلقة بحقوق العباد بترك الغش والكذب والخيانة عند التعامل معهم ...

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب أن من صفات المؤمنين المفلحين هي الخشوع في صلاتهم، وحفظ فروجهم، وإعراضهم عن اللغو، وأداء الزكاة، والوفاء بالعهود ...