سناد تسرنكتش - المقالات

عدد العناصر: 98

  • بوسني

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    مقالة قيمة تحدث الداعية فيها عن وصايا نبوية لتربية الذرية الصالحة، وضرب أمثلةً وذكر الأدلة من الكتاب والسنة على ذلك.

  • بوسني

    منْ آدَابِ القراءة: أنْ لا يقرأ القرآنَ في الأماكِنِ المسْتَقْذَرة أو في مجمعٍ لا يُنْصَتُ فيه لقراءتِه؛ لأن قراءَتَه في مثل ذلكَ إهانةٌ له، ولا يجوز أن يُقرأ القرآن في بْيتِ الخلاءِ ونحوه مما أُعِدَّ للتَّبَوُّلِ أو التَّغَوُّطِ؛ لأنه لا يَلِيْقُ بالقرآنِ الكريمِ.

  • بوسني

    تحدث المؤلف في هذه المقالة عن المجلس ومعناه وأهميته في حياة المسلمين ثم ذكر بعض الآداب المتعلقة بحضور المجالس.

  • بوسني

    مقالة قيمة التي جمع المؤلف فيها عدة أوصاف من أوصاف أهل الجنة، فذكر التقوى والإنفاق في السراء والضراء والخشوع في الصلاة وغيرها من الأوصاف الحميدة.

  • بوسني

    مقالة قيمة جمع فيها مؤلفها بعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي فيها وصف الجنة - جعلنا الله من أهلها -.

  • بوسني

    لقد نصرَ الله المؤمنينَ في مَواطنَ كثيرةٍ في بدرٍ والأحزابِ والفتحِ وحُنينٍ وغيرها، نصرَهُمُ اللهُ وفاءً بِوَعدِه {وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنينَ } [الروم: 47] {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأشْهَـادُ يَوْمَ لاَ يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ الْلَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ } [غافر: 51، 52]. نَصرَهُمُ اللهُ لأنهم قائمونَ بدينِه وهو الظَّاهرُ على الأديانِ كلِّها، فمن تمسك به فهو ظاهرٌ على الأممِ كلِّها {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْكَرِهَ الْمُشْرِكُونَ } [التوبة: 33]. نصَرَهم اللهُ تعالى لأنهم قاموا بأسبابِ النصرِ الحقيقيَّةِ المادية منها والمَعْنَويةِ، فكان عندهم من العَزْمِ ما بَرَزُوا به على أعْدائهم أخذاً بتوجيه اللهِ - تعالى - لَهُم وتَمشِّياً مع هديهِ وتثبيتِه إياهم {وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ } [آل عمران: 139، 140] {وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَآءِ الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً } [النساء: 104] {فَلاَ تَهِنُواْ وَتَدْعُواْ إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَـالَكُمْ * إِنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ } [محمد: 35، 36]. فَكانوا بهذِه التَّقْويَةِ والتثبيتِ يَسِرونَ بِقُوةٍ وعزْمٍ وجِدٍّ وأخَذُوا بكِلَّ نصيبٍ من القُوة امتثالاً لقولِ ربِّهم - سبحانه وتعالى- : {وَأَعِدُّواْ لَهُمْ مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ } [الأنفال: 60] من القُوَّةِ النفسيةِ الباطنةِ والقوةِ العسكريةِ الظاهرة. نصرهم الله - تعالى - لأنهم قامُوا بنصر دينِه { وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ } [الحج: 40، 41].

  • بوسني

    تكلم الداعية عما يتأكد على الصائم من اجتناب المحرمات من الأقوال والأفعال وغير ذلك مما يجب عليه أي على الصائم وغيره أن يتجنبه لكنه في حق الصائم أوكد.

  • بوسني

    تكلم الشيخ - رحمه الله تعالى - عن أهمية حفظ الصيام من اللغو والرفث وقول الزور ومن كل ما ينقص أجر الصائم من المعاصي والآثام والبدع.

  • بوسني

    تكلم الداعية بشيء من الاختصار عن حقيقة الصوم وهل المراد منه الإمساك عن الطعام والشراب وسائر المفطرات أم هناك مقاصد عظمى وراء مشروعية هذه العبادة العظيمة؟

  • بوسني

    بعض الكلمات البليغة في التحذير من المعاصي والذنوب وخاصة في شهر رمضان المبارك.

  • بوسني

    تكلم الداعية بشيء من الاختصار عن الصوم وحقيقتها وكيف يحفظ الإنسان صومه من اللغو والرفث وما ينقص أجره.

  • بوسني

    شهر رمضان قد اشْتَهَرت بفضلِهِ الأخبار، وتَوَاتَرَت فيه الآثار، ففِي الصحِيحَينِ: عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِذَا جَاءَ رمضانُ فُتِّحَت أبوابُ الجنَّةِ، وغُلِّقَتْ أبوابُ النار، وصُفِّدتِ الشَّياطينُ». وإنما تُفْتَّحُ أبوابُ الجنة في هذا الشهرِ لِكَثْرَةِ الأعمالِ الصَالِحَةِ وتَرْغِيبًا للعَاملِين، وتُغَلَّقُ أبوابُ النار لقلَّة المعاصِي من أهل الإِيمان، وتُصَفَّدُ الشياطينُ فَتُغَلُّ فلا يَخْلُصونُ إلى ما يَخْلُصون إليه في غيرِه.

  • بوسني

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    لقد كرم الإسلام المرأة بأن جعلها مربية الأجيال، وربط صلاح المجتمع بصلاحها، وفساده بفسادها، لأنها تقوم بعمل عظيم في بيتها، ألا وهو تربية الأولاد الذين يتكوَّن منهم المجتمع، ومن المجتمع تتكون الدولة المسلمة. وبلغ من تكريم الإسلام للمرأة أن خصص لها سورة من القرآن سماها سورة النساء ولم يخصص للرجال سورة لهم، فدل ذلك على اهتمام الإسلام بالمرأة، ولا سيما الأم، فقد أوصى الله تعالى بها بعد عبادته، وفي هذه المادة بيان بعض صور تكريم الإسلام للمرأة.

  • بوسني

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    مقالة قيمة ذكر فيها الداعية بعض الأحاديث النبوية الصحيحة التي لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها بعض الأشخاص أو من عمل عملهم أو اتصف بصفاتهم.

  • بوسني

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    لقد جاءت آيات كثيرة في القرآن الكريم تبين أن هناك عدد من الأشخاص قد لعنهم الله تعالى بسبب صفاتهم أو أفعالهم، وفي هذه المادة تكلم الداعية عن شيء من هذه الآيات محذرا إخوته وأخواته في الله أن يتجنبوا هؤلاء الأشخاص وأعمالهم وأن لا يتصفوا بصفاتهم لكي يفلحوا في الدينا والآخرة.

  • بوسني

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    مقالة قيمة بين فيها الداعية بعض علامات محبة الإنسان لربه عز وجل في الأقوال والأعمال.

  • بوسني

    ذكر المؤلف في هذه المقالة بعض الأدعية والأذكار التي تقال في الصباح.

  • بوسني

    الصوم من أفضَلِ العباداتِ وأجلِّ الطاعاتِ جاءَتْ بفضلِهِ الآثار، ونُقِلَتْ فيه بينَ الناسِ الأَخبار. فَمِنْ فضائِلِ الصومِ أنَّ اللهَ كتبَه على جميعِ الأُمم وَفَرَضَهُ عَلَيْهم. قال الله تعالى: {يأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183]. ولَوْلاَ أنَّه عبادةٌ عظيمةٌ لاَ غِنَى لِلْخلقِ عن التَّعَبُّد بها للهِ وعما يَتَرَتَّب عليها مِنْ ثوابٍ ما فَرَضَهُ الله عَلَى جميعِ الأُمَمِ.

  • بوسني

    مطوية مترجمة إلى اللغة البوسنية؛ للشيخ خالد الدرويش - أثابه الله - اشتملت على عشر وسائل لاستقبال رمضان وعشرة حوافز لاستغلاله.

  • بوسني

    لَقَدْ شَرَع اللهُ لعبادِهِ العباداتِ ونوَّعها لهم ليأخذوا مِنْ كل نوع منها بنَصيب، ولِئَلاَّ يَملوا من النَّوْع الواحدِ فَيْتركُوا العملَ فيشقَى الواحِدُ منهم ويخيب، وَجَعَلَ منها فَرَائض لا يجوزُ النَّقصُ فيها ولا الإِخْلاَل. ومنها نَوَافل يحْصُلُ بها زيادةُ التقربِ إلى اللهِ والإِكمَال. فمِنْ ذَلِكَ الصلاةُ فَرضَ الله منها على عبادِهِ خمسَ صلواتٍ في اليومِ واللَّيْلَةِ خَمْساً في الْفِعلِ وخمسينَ في الميزانِ، وندَبَ الله إلى زيادةِ التَّطوع من الصلوات تكميلاً لهذَه الفرائِض، وزيادةَ في القُربى إليه.