مقالة بلغة اليوربا ذكر فيها المؤلف بعض عقائد الصوفية في النبي- عليه الصلاة والسلام -, وعقائدهم في أولياء الله, من خلال الاستفادة من كتاب "الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة".
مقالة مترجمة إلى لغة اليوربا عبارة عن الأذكار الثابتة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - التي ينبغي أن يعرفها المسلم ويقولها في يومياته, مما كتب في كتيب "حصن المسلم".
مقالة بلغة اليوربا تتناول جانبا من أهم الجوانب التي يقع بها بعض المسلمين في الشرك الأكبر والأصغر والبدع وهو التبرك. وذكر كاتب هذه المقالة تعريفا موجزا للتبرك ثم ذكر أقسامه وهما المشروع والممنوع مبينا الأشياء التي أودع الله فيها البركة وأجاز التبرك بها.
إن الاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - أقوى أسباب النجاة للعبد في الدنيا والآخرة. وهذه مقالة بلغة اليوربا تبين أنه بالاعتصام بهذين الأصلين فاز سلف هذه الأمة برضا الله في الدارين، كما كانوا بعيدين كل البعد عن الشقاوة وجميع أسبابها، ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
تناولت هذه المادة الحديث التاسع من كتاب الأربعين النووية بالشرح الوافي بلغة اليوربا، مع الدلالة على كثير من الفوائد المستنبطة من الحديث حسب أقوال شراح الأحاديث. وقد اعتمد الكاتب على شرح فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - للكتاب المذكور.
مقالة بلغة اليوربا توضح أن الصلاة في الإسلام من أجل العبادات قدرا وأشرفها منزلة، فيها من الفوائد الشيء الكثير للمسلم؛ فهي تقرب إلى الله جل وعلا ومن أقوى وسائل الاستعانة به؛ ولذلك كان الرسول - عليه الصلاة والسلام - إذا حزبه أمر صلى، وهي سبب لمغفرة الذنوب وخير معين للعبد للحصول على مراده من خالقه سبحانه وتعالى.
مقالة بلغة اليوربا توضح أن العبادات القلبية مثل الإخلاص والمحبة والخوف والرجاء واليقين والتوكل وغير ذلك هي أساس الدين وهي المقصود الأعظم، ولا تنفع بقية الأعمال بدونها.
مقالة بلغة اليوربا تحدث فيها الكاتب عن الصلاة، وأنها عماد الدين، وهي أفضل أركان الإسلام وآكدها بعد الشهادتين، فرضها الله تعالى على نبيه - عليه الصلاة والسلام - وعلى أمته ليلة الإسراء.
مقالة مترجمة إلى لغة اليوربا تحدث فيها الكاتب عن بعضا من أنواع التوسل المشروع، كما تطرق إلى بعض أنواع التوسل الغير مشروع مع ذكر بعض الشبهات التي تواجه المتوسلين بها.
مقالة مترجمة إلى لغة اليوربا يوضح فيها الكاتب أن الشهادتان أصل الأصول، وأساس الدين، والركن الأول من أركان الإسلام، فليس المقصود التلفظ بهما فحسب بل الاعتقاد الجازم بمعناهما المعبر عنه باللسان، والذي يؤدي إلى العمل بمقتضاهما.
مقالة بلغة اليوربا تحتوي على تفسير لآية { وَقَدِمۡنَآ إِلَىٰ مَا عَمِلُواْ مِنۡ عَمَلٍ۬ فَجَعَلۡنَـٰهُ هَبَآءً۬ مَّنثُورًا } من سورة الفرقان، مع ذكر الدروس المستفادة منها.
مقالة بلغة اليوربا تحتوي على بيان أنه لا تشريع في الدين بعد كماله بدعوى رؤية النبي - صلى الله عليه وسلم - في المنام، وأمره بنوع من أنواع العبادة التي يصرح بها بعض الناس، وقد وضحت بعض علامات رؤية النبي في المنام كما ذكرها العلماء.
مقالة بلغة اليوربا فيها بيان بعض الأسباب التي تساهم في انتشار البدع في المجتمعات المسلمة مثل تقصير بعض العلماء في القيام بواجب تعليم الناس الخير, وغير ذلك من الأسباب.
مقالة بلغة اليوربا توضح معنى الرحم ثم تبين ما يجنيه المسلم من الخير عندما يأتمر بأمر الله تعالى ويصل رحمه, كما ذكرت حجم ما يلحق الإنسان من الإثم إذا اتخذ قطع الرحم منهجا في حياته.